قال علي رضي الله عنه : العجب ممن يهلك ومعه النجاة ، قيل : وما هي ؟ قال: الاستغفار.
وقال قتادة رحمه الله : القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم. أما داؤكم فالذنوب وأما دواؤكم فالاستغفار.
وقال الفضيل رحمه الله : الاستغفار بلا إقلاع توبة الكذابين.
وقال بعض العلماء رحمهم الله : العبد بين ذنب ونعمة لا يصلحها إلا الاستغفار.