السلام عليكم
المشكلة ليست في من يقوم بنشر مثل هذه الاخبار بين الناس
فللمستمع ايضا دور في ذلك
كما نرى فان سقراط رفض ان يستمع الى ما يقوله الرجل
في حين انه يشدنا الفضول الى معرفة الاخبار والاسرار واخر ما يشاع
اذا اتى الي شخص ما يريد اخباري بشيء فان ما افعله هو الانصات له بامعان
والاكثر من ذلك اننا لا نتحقق صدق ما يقال (لا تصدق كلما تسمع ونصف ما ترى )
فلو ان شخصا ما اخبرني بان احدا تكلم عني بسوء فانني اشعر بالغضب دون ان تحقق ان كان ما يقال صحيحا
وهذا ما ينشر الفتنة بين الناس
شكرا على الموضوع