نص الحمامة والثعلب ومالك الحزين
"مفاد القصة أن حمامة كانت تعاني بطش ثعلب بها إذ يدفعها في كل مرة إلى أن تلقي إليه فراخها حتى كان أن نصحها مالك الحزين بأن تتحداه بالصعود إليها وعلم الثعلب بصاحب النصيحة فحاك له حيلة ذكية بها عليه والحكمة من هذه القصة أنه لآ ذكاء ولا علم لمن لم ينفعه ذكاؤه وعلمه"
وبالتوفيق