المخاطر الطبيعية المهددة للإنسان بكالوريا 2015
الوضعية الثالثة : المخاطر الطبيعية المهددة للإنسان
الإشكالية : تعتبر الكوارث الطبيعية مُؤثر كبير على حياة البشر على سطح الأرض بسبب آثارها و نتائجها المختلفة
التعليمات :
1/ استنادا إلى ص 86 / 90 / 94 ، عـــــذّد الكوارث الطبيعية و عرفها .
2/ من خلال الصور والوثائق ص 87 / 91 / 94 / 95 ، فسّر أسباب حدوث الكوارث الطبيعية .
3/ استعن بالخرائط ص 92 / 106 في تحديد مناطق توزيع الزلازل و البراكين .
4/ بيّن آثار الكوارث الطبيعية على الإنسان مستندا إلى الصور ص 88 / 94 / 95 والوثائق 2 ص 96 و 1 ص 102 .
5/ اعتمادا على مكتسباتك و السندات 1 ص 102 و 1 ص 104 ، اقترح حلولا وقائية لتجنب أثار الكوارث الطبيعية .
نشاط منزلي للوضعية الإدماجية :
1/ ارسم جهاز السيسموغراف ص 89 على كراسك مع تحديد كيفية عمله .
2/ ما معنى " سلم ريشتر " ؟ ( استعن بالجدول ص 89 )
3/ هل يمكن التنبؤ بحدوث الزلازل و البراكين ؟
المنتوج :
1/ الكوارث الطبيعية :
- الزلزال : هزات أرضية تصيب القشرة الأرضية لثواني
- البركان : فتحة في سطح القشرة الأرضية تخرج منها الماقما من باطن الأرض ( الماقما : هي المواد المعدنية المنصهرة في باطن الأرض )
- الفيضان : طغيان الماء على اليابس ( القارات )
2/ أسباب الكوارث الطبيعية :
- الزلزال : حركات الصفائح القارية عند تصادمها أو انفصامها
- البركان : تصادم الصفائح القارية + الزلازل
- الفيضان : - قوة التساقط – الزلازل و البراكين داخل البحار و المحيطات – العامل البشري ( إعاقة الجريان الطبيعي للمياه )
3/ توزيع الزلازل و البراكين:
- شرق آسيا ( خط النار )
- منطقة البحر المتوسط ( تركيا – بركان فيزوف في ايطاليا )
- غرب قارة أمريكا ( المكسيك – الشيلي ...)
- المحيط الهادي
4/ آثار الكوارث الطبيعية:
- الخسائر البشرية و المادية
- الحرائق المرافقة للزلازل
- طرد السكان من مناطق معينة
5/ حلول وقائية :
- استعمال تقنيات البناء المقاومة للزلازل ( بناء صلب و مرن )
- حماية شبكة الغاز و الكهرباء لتجنب الحرائق في حالة وقوع الزلزال
- بناء صادات مائية على السواحل لتكسير مياه الفيضانات
- الاعتماد على الرصد الجوي لتجنب آثار الفيضانات
- تجنب البناء أمام البراكين
الموضوع للامانة منقول
خريطة الكوارث الطبيعية:
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.
HTML Code/MySpace Code
ولتحميل الوضعية منجزة ومنقحة بالصور والخرائط ، اليكم الرابط التالي:
لا تحمل وترحل .. كلمة الشكر تكفي