facebook twitter rss
v





العودة  

جديد مواضيع منتديات بيت العرب الجزائري


ركن أعلام المسلمين


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-09-06, 03:39 PM   #1
hakimdima
مشرف الأقسام التعليمية


العضوية رقم : 10954
التسجيل : Jul 2016
العمر : 39
الإقامة : الجزائر
المشاركات : 6,072
بمعدل : 2.00 يوميا
الوظيفة : متعاقد
نقاط التقييم : 10
hakimdima is on a distinguished road
hakimdima غير متواجد حالياً
معلومات الإتصال :
افتراضي أحمد بن محمد عرفان

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

النسب والمولد
أحمد بن محمد عرفان ولد السيد أحمد بن محمد عرفان في صفر سنة 1201 هجري الموافق سبتمبر 1786 ميلادي في قرية من قرى "راي بريلي" وتعرف الآن باسم "تكية".

النشأة والتربية
نشأ احمد عرفان لأبوين مسلمين والتحق وهو في الرابعة من عمره بالكتاب ليتعلم العلوم الابتدائية، ولكنه لم يكن يهتم بالتعليم ولكنه نشأ كما يقول الأستاذ محمد عبده ولعاً بالفروسية والألعاب الرياضية منذ صباه، أما في الجانب التعبدي فقد شغف السيد أحمد عرفان بأمور الناس وبالذكر والنوافل حتى صار من النساك المتعبدين، ولما شب أجمد عرفان كان والده قد التحق بالرفيق الأعلى فاضطر إلى السفر برفقة جماعة من أقربائه إلى لكهنؤ باحثاً عن عمل ليسد حاجات أهله وبيته ليدفع عنهم الأذى، وفي رحلته وعند مدينة دلهي والتي يقطنها أبناء العالم ولي الله دلهي التقى بالعالم عبد العزيز الدهلوي فتتلمذ على يديه، وشغف قلبه بحب الجهاد ونيل الشهادة فالتحق بمعسكر الأمير المجاهد نواب ميرخان، وخاض معه حروبًا دامية، ولكن وجده يقنع بالمغانم فتركه وعاد إلى دلهي وهناك قام بنشر السنة والطريقة السلفية، والتف الناس حوله مربياً لهم ومعلماً حتى استطاع أن ينشيء معسكراً للمجاهدين وبايعه الناس على الجهاد ومنذ هذه اللحظة بدأ بالجهاد ضد الإنكليز والسيخ حتى ارتقى إلى العلا شهيداً.

جهاده وأهم المعارك ودوره فيها
عملت بريطانيا على احتلال الهند فقامت بإقامة صداقات مع دولة المغول الإسلامية في الهند، ولم تكن ببريطانيا قوة لمواجهة دولة المغول فبدأت بإقامة علاقات مع الأقليات الغير المسلمة في الهند كالسيخ وغيرهم وعملت على إضعاف الدولة المغولية حتى أسقطت وبذلك بدأت بريطانيا في احتلال الهند، وظنت بريطانيا انها لن تواجه أي مقاومة من مسلمي الهند تدافع عن وطنها المسلوب، لكن خرج لهم المجاهد أحمد عرفان ليقود المسلمين في مواجهات مسلحة ضد الإنجليز حتى اختاره الله شهيداً في جواره.

أرادت الحكمة الإلهية أن ينشأ السيد أحمد الشهيد جنديا محاربا في جبهة الإسلام مجاهداً في سبيل الله، فهيأ الله له وسائل المران على الجندية والفنون العسكرية لأن الجهاد لا يحتاج إلى عواطف القلب فقط بل وحاجته إلى قوة اليد والمعرفة بفنون الحرب لا تقل عن الأولى... وكان السيد أحمد يشعر بميل شديد نحو الجهاد وحنين غريب إلى الإسهام فيه بأسرع ما يمكن، وذات مرة نشب صراع بين المسلمين والهنادك في قرية مجاورة. فقام يستأذن أمه للجهاد والقتال... فأذنت له بذلك لكنه ما إن وصل إلى تلك القرية حتى انتهت الحرب.

بعد أن تلقى السيد أحمد عرفان علوم الدين على يد السيد عبد العزيز الدهلوي ذاك العالم الجليل قفل راجعاً إلى بلدته ووطنه "راي بريلي" وأقام فيه نحواً من عامين ولكن لم يرق له أن يرى المحتل يغتصب أرضه ويأكل من خيراته دون أن يقاومه فغادر بلدته مهاجراً إلى نواب أمير خان ( حاكم ولاية تونك) وقد قامت بينه وبين الانكليز وبعض القبائل معارك... فأبدى له استعداده للجهاد وتربية الجيش... فأقام عنده ستّ سنين يدرب الجيش ويشير على الأمير بتدابير الحرب ومصالح القتال... ثم وقعت بين الإنجليز والأمير مصالحة بالرغم من تحذير السيد احمد. وفي النهاية تم احتلال الولاية وسيطرتهم على الحكم.

الهندعاد أحمد عرفان بعد الاتفاقية بين نواب الأمير خان وبين الإنكليز والتي مكنتهم من احتلال ولاية تونك إلى وطنه متجولا في مدن كثيرة ومتفقدا أحوال الناس وأوضاع المسلمين وقد ترك تأثيرا عميقا في كل مدينة أو قرية أقام فيها... إذ كان إقبال الناس عليه متزايدا... وكان السيد احمد ينتهز هذه الفرص لتوجيه الناس إلى الدين وتنفيرهم من البدع والوثنية.

وكانت قصة اضطهاد مسلمي- البنجاب- من طرف- السّيخ- الذين كانوا ينالونهم بالأذى والظلم وهتك الحرمات... لها أثرها البالغ والمؤرق للسيد أحمد الشهيد... وحثه على الإعداد للجهاد.. وإثارة همم الناس لنصرة إخوانهم..وشحنهم بمواعظ البذل والتضحية والفداء... منتهزا رحلة الحجّ الشهيرة التي قام بها عام 1238 والتي مكّنته من ملاقاة الكثير من المسلمين في طول الهند وعرضها وتجميع الكثير من الأنصار والمجاهدين.

وقد تفطن السيد أحمد الشهيد إلى أن الظروف القاسية والأوضاع السيئة التي يعيشها مسلمو الهند ولا سيما مسلمو "بنجاب" لا ينقشع سحابها بدون أن تكون لهم سيطرة مستقلة وكلمة نافذة- أي سلطة ودولة- لقد رأى أن الإسلام في هذه البلاد يعاني ضعفا ويجتاز فترة إضمحلال شديد ولو لم يقم لإسعافه أولو العزة والإيمان من المسلمين لكان للهند آخر عهد بالإسلام... وعلم حقّا أن دواء هذا الداء ليس في الوعظ والإرشاد فحسب و أن مجالس الدرس والتزكية الباطنية لا تغيّر في الوضع شيئا... وإنما كان يعتقد حقّ الاعتقاد ويؤمن أقوى الإيمان بأن الإسلام والمسلمين بحاجة إلى القوة.

ولما رأى السّيخ يستعبدون المسلمين ويصبّون عليهم من الظلم والقسوة والعذاب ما يفتت القلوب ويفلق الأكباد عزم على الخروج في سبيل الله دون أن ينتظر الفرصة الأخرى. وقد عيّن البنجاب مركزا للجهاد.

ولما استهلت سنة 1241 هجري ودع السيد أحمد الشهيد أهله ووطنه مهاجرا في سبيل الله بجمع حاشد من المجاهدين... وقام معه الشيخ إسماعيل الدهلوي بجولات في المدن والقرى للدعوة وبيان السنة وكان لها كبير الأثر في جمع المجاهدين، وعندما أعلن للناس أنه عازم على ذلك، وشاع حديث الجهاد وحدا بالناس حادي الشوق، وتسابق الآباء والأبناء، وكانت خطة الشيخ أن يهاجر في منطقة نفود الإنكليز، ويستعين بالقبائل الأفغانية وأهل البنجاب التي يتمتع أهلها بالأنفة والفروسية ومن هناك يزحف على الهند التي أصبحت مطية للإنكليز.

اتجه موكب الجهاد غربًا باتجاه السند، ثم بلوشستان فأفغانستان وقد لاقوا في الطريق أهوالاً ومشاقـًا تغلبوا عليها بإيمانهم وصبرهم وفي (قندهار) و (كابل) استقبل الشيخ أحمد بحفاوة بالغة، وتكلم مع أمراء الأفغان وكان هدفه توحيد الصف الإسلامي لمقاومة الإنكليز ثم توجه الشيخ إلى بشاور ثم إلى (نوشهرة) حيث استقر هناك وأسس أول معسكر للمجاهدين عام 1242هـ 1826م ومن هذا المعسكر أرسل الرسائل لزعماء القبائل يدعوهم فيها إلى الالتزام بأحكام الشرع والمساعدة على إقامة فريضة الجهاد وأرسل إلى حاكم بنجاب السيخي (رنجيت سنغ) يدعوهم للإسلام ولكنه قابل هذه الدعوة بسخرية، وظن أنه شيخ له أطماع دنيوية.

استجاب لدعوة الشيخ أحمد كثير من الناس والأمراء وجاءه المتطوعون في الهند وفيهم كبار العلماء، وفي يوم الخميس 12 جمادي الآخرة سنة 1242 هـ اجتمع العلماء والأمراء ورؤساء القبائل وبايعوا الشيخ أحمد بن عرفان على السمع والطاعة في المعروف واختاروه أميرًا لهم وذاق الناس حلاوة الحكم الإسلامي، فانتشر الأمن وعم الرخاء وساد الإخاء، فقد نُصب في كل قرية قاضي ومفتي وصاحب حسبة، وجباة يجمعون الزكاة، وأزيلت المنكرات والعادات الجاهلية، وأرسل الأمير السرايا والجيوش للأماكن القريبة، وانتصر على السيخ في معركة (أكورة) بالقرب من بشاور، وبث الدعاة للوعظ والإرشاد والدعوة للجهاد.

لقد أهم بريطانيا وأقلقها حركة المجاهد الشهير السيد الإمام أحمد بن عرفان الشهيد، وكيف استطاع إلهاب شعلة الجهاد والفداء، وبث روح النخوة الإسلامية والحماسة الدينية فى صدور المسلمين، وكيف التف حوله وحول دعوته آلاف من المسلمين عانت منهم الحكومة الإنجليزية فى الهند مصاعب عظيمة، وكانوا موضع اهتمامها.

حاول الإنكليز وقف هذه الحركة القوية التي أقضت مضاجعهم، فاستغلوا الحكام التابعين لهم الذين لا هم لهم إلا البقاء في الحكم وذلك لإيقاف هذه الحركة عن طريق الإغراءات بالمال أو الولايات، وحاول حاكم بنجاب ملاينة الشيخ أحمد فأرسل الهدايا وأطمعه بإمارة مستقلة ولكن هيهات والشيخ إنما يريد إعلاء كلمة الله، وكانت العقبة الكبرى التي واجهها الشيخ هي أمراء بشاور الذين لا يهمهم إلا بقاؤهم في الحكم وبقاء صلتهم الودية مع ملك البنجاب، ومع أن معسكر الجهاد انتصر عليهم وفُتحت بشاور، واستبشر الناس خيرًا، بإقامة شرع الله، إلا أن زعماء القبائل لا يروق لهم التنازل عن عاداتهم الجاهلية وإقامة العدالة الإسلامية، وحكام بشاور من أمراء الأفغان يريدون استمرار ظلمهم وعدوانهم، فدبروا مؤامرة لقتل القضاة والعلماء والدعاة الذين كلفوا بمهماتهم من قبل الشيخ أحمد بن عرفان كما استطاع الإنكليز التلاعب بعقول بعض المشايخ الذين كتبوا بمحاربة السيد أحمد بن عرفان لأنه (وهابي) بزعمهم، وكان جرح عميق قطع كل أمل في هذه المنطقة، وقرر أمير الجهاد ترك هذه البلاد واتجه بجيشه وإخوانه إلى كشمير، ولم ينس الشيخ في طريقه تذكير وتعليم أهل القرى التي مَرَّ بها. ومن أهم المعارك التي قام بها المعركة التي كانت بين المجاهدين وبين السيخ وكانت في قرية جبلية اسمها (بلاكوت) وكانت معركة فاصلة مع دولة لاهور التي آذت المسلمين كثيرًا، وكان الشيخ على أتم استعداد لمواجهة السيخ فنظم جيشه ووزع فرق الجهاد واستعد للمعركة، ولم يكن استعداد الشيخ للجهاد ولهذه المعركة يعتمد على السلاح والقوة بقدر ما كان يعتمد على الله لقد سلك طريق النبي في جهاده فبعد أن جهز الجيش ودربه وفي المعركة كما كان يفعل النبي دعا دعاء طويلاً، وعمل بوصية سيدنا عمر بن الخطاب والتي كان يدعو الناس فيها إلى ترك الذنوب والمعاصي، فقد طلب الشيخ أحمد من الناس التوبة والإستغفار ثم لبس ملابس الحرب وفي صباح يوم 24 ذي القعدة 1246هـ صلى السيد أحمد بالناس ثم نزل إلى الميدان ومعه إخوانه يحيطون به والقنابل تنهمر عليهم، وكانت المعركة في باديء الأمر لصالح المسلمين، إلا أن الخيانة كانت لها دور كبير في هزيمة الجيش الإسلامي واستشهاد البطل أحمد عرفان فقد جاء رجل ممن كانوا يحرسون الطريق إلى قائد جيش العدو. وأفضى إليه سرّ الطريق بغاية من التفصيل... وذلك ما دفع في "شير سنغ" ورجاله روحا جديدة وعزما جديدا على شنّ الحرب على المسلمين... فاعدوا العدة والعتاد.. وهاجموا حراس الطريق واستولوا على الممر وانتشر جيشه في خبايا الجبل وطرقه كالجراد. ورأى المجاهدون المفاجأة المؤلمة واطلع السيد أحمد على "السرّ "فاستعدوا للقتال والجهاد... وهم يرون الموت عيانا والشهادة قريبة.

استشهد عدد كبير منهم واستشهد السيد أحمد بن عرفان واستشهد الشيخ إسماعيل الدهلوي. وفي (بلاكوت) انطوت صفحة عظيمة من الجهد والجهاد والدعوة إلى السنة وتطبيق الإسلام،كانت محاولة صادقة جادةلم تكتمل،رحم الله تلك النفوس الكبيرة التي دفنت في (بلاكوت) لقد مات الشهيدان العبدان ولكن الأثر الذي خلفه الإمامان لم يمت، كانت دعوة لإحياء الدين والعودة إلى عزة الإيمان وكانت هذه المعركة هي النهاية ليست نهاية الجهاد وإنما كانت نهاية المجاهد العظيم أحمد عرفان الذي أحيا الإسلام في القلوب.

قالوا عنه
قال عنه العلامة صديق حسن خان (1307هـ).

"كان السيد أحمد الشهيد آية في آيات الله في هداية الخلق، وقد طهرت مواعظ خلفائه وخطبهم أرض الهند من الشرك والبدع... "

قالوا عن أثر حركته: كان تأثير حركة الإمام أحمد بن عرفان الشهيد عاماً وشاملاً، ظهر في مكافحة الغزو الاستعماري، ومواجهة الفتن، ومعالجة التحديات الفكرية، وتربية الجيل الناشئ.

من كلماته
علم المستعمر البريطاني في الهند أن للحج آثاراً كبيرة في نفوس المسلمين فعمل على إضعاف هذه الروح لكن الإمام المجاهد أحمد بن محمد عرفان فطن لهذا المكر الخبيث فقام برد عملي وهو دعوة الناس إلى الحج وقد تكفل بنفقات من لا يملك نفقة الحج وقام فيهم خطيباً قائلاً: "إخواني إنكم هجرتم أوطانكم ومنازلكم لتسعدوا بالحج والعمرة ابتغاء رضوان الله فيلزمكم: أن تكونوا إخوة متحابين كأنكم أشقاء، أبوكم واحد، وأمكم واحدة، ويحب أحدكم لأخيه ما يحب لنفسه، ويكره له ما يكره لنفسه"…"وليشارك كل واحد صاحبه فيما يشتغل به، ولا يستنكف عن خدمته بل يعتبر ذلك شرفًا وفخرًا"….."فإذا رأى الناس فيكم هذه الأخلاق حرصوا على صحبتكم ومرافقتكم وقالوا: هؤلاء من طراز خاص، ونوع فريد، ففاز هؤلاء القوم وحسن أولئك رفيقًا".

وقال: "إنني لأرجو أن الله يهدي في هذه الرحلة مئات آلاف من الناس، ويخرج آلاف من الذين غاصوا في مستنقع الشرك والبدع والجهالة إلى أذقانهم وجهلوا شعائر الإسلام جهلاً عميقًا فيعودون بإذن الله موحدين مؤمنين متقين.[1]

وفاته
ارتقى الشهيد أحمد بن محمد عرفان إلى العلا شهيداً بعد حياة حافلة بالجهاد والنضال والدعوة والتربية في موقعة (بلاكوت) بين المسلمين وبين السيخ وذلك يوم 24 من ذي القعدة 1246 للهجرة- 1831 للميلاد.

المراجع
تراجم شهداء الدعوة الإسلامية في العصر الحديث جـ1 عبد القادر عبار بتصرف.

موقع المختار الإسلامي مقال بقلم بعنوان حركة أحمد بن عرفان الشهيد للأستاذ محمد عبده بتصرف

موقع عماد الإسلام بتصرف.

موقع إسلام أون لاين مقال بعنوان رحلة الحجّ العرفانية.. تجربة عملية في الرد على المستشرقين الشَّهيد الدكتور: ليث سعود القيسي الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا.

موقع رابطة أدباء الشام مقال للأستاذ مصطفى محمد الطحان بعنوان الزيارة الرابعة للهند.

[1] موقع إسلام أون لاين رحلة الحجّ العرفانية.. تجربة عملية في الرد على المستشرقين الشَّهيد الدكتور: ليث سعود القيسي الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا.
منقول


hakimdima غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أحلى, عرفان


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: أحمد بن محمد عرفان
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
محمد بن عبد الرزاق محمد كريم hakimdima ركن أعلام المسلمين 0 2016-08-17 02:09 PM
" محمد كأنك تراه " الكتاب المميز لعائض القرني حول سيدنا محمد بحجم 3mb yassinovic90 قسم الكتب الالكترونية الاسلامية 0 2015-02-01 10:51 PM
كن مصليا و لا تكن تاركا للصلاة - حلقة مميزة للشيخ محمد يعقوب و محمد حسان video+mp3 yassinovic90 قسم الصوتيات والمرئيات الاسلامية 0 2015-01-21 05:43 PM
تحميل كتاب قضايا المفعول به عند النحاة العرب للكاتب محمد أحمد خضير سيف الدين قسم الكتب الأدبية الالكترونية 0 2014-06-21 09:14 PM
تحميل كتاب عَقْيلة الأتراب في علم الإعراب: ألفية في النحو للكاتب أحمد السنوسي أحمد سيف الدين قسم الكتب الأدبية الالكترونية 0 2014-06-21 12:51 PM


الساعة الآن 02:30 PM


Designed & Developed by : kakashi_senpai
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%8A%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML