facebook twitter rss
v





العودة  

جديد مواضيع منتديات بيت العرب الجزائري


ركن القصص القصيرة والطويلة


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-09-18, 05:56 PM   #1
ADEL
HD

 
الصورة الرمزية ADEL

العضوية رقم : 42
التسجيل : Sep 2012
العمر : 38
الإقامة : قصر الابطال الزمالة
المشاركات : 558
بمعدل : 0.13 يوميا
الوظيفة : حداد
نقاط التقييم : 906
ADEL is a splendid one to beholdADEL is a splendid one to beholdADEL is a splendid one to beholdADEL is a splendid one to beholdADEL is a splendid one to beholdADEL is a splendid one to beholdADEL is a splendid one to beholdADEL is a splendid one to behold
ADEL غير متواجد حالياً

الأوسمة التي حصل عليها ADEL
معلومات الإتصال :
افتراضي ▓░♥الكرامة بين الزوجين ♥▓░

مفهوم الكرامة بين الزوجين لها صور متعددة ...فأحياناً قد تمتهن كرامة المرأة بالفعل في بيتها


وتتعرض لأمور تحط من كرامة المرأة ...


لكن بعض الزوجات يفهمون الكرامة بشكل مختلف ...ويرون أن أي تصرف يصدر من الزوج قد يكون



فيه إمتهان لكرامتها ...متناسية أن الرجل له أيضاً كرامة ..وإذا إنجرح الرجل في كرامته قد يكون سبب


لتوتر العلاقة بينهما وقد يؤدي إلى الطلاق ...فيجب على الزوجة أن تكون حذرة ...ولاتتسرع في أي


تصرف قد يدمر حياتها الزوجية ...



وسوف أعرض قصة قصيرة توضح الفهم الخاطئ للكرامة لدى المرأة ...
( كرامتي فوق كل شئ)


قررت سارة الذهاب إلى منزل والديها إثر خلاف مع زوجها وعند دخولها المنزل إرتمت في حضن والدتها باكية فطلبت منها الأم أن تستريح ثم تأتي للتحدث معها ...وبعد أن تركتها الأم فترة لترتاح دخلت عليها وسالتها عن سبب خلافها مع زوجها وتركها لمنزلها ...ردت عليها سارة باكية : لقد أهانني يا أمي لقد قام بشتمي وسبي بلفظ سئ ثم قال لي أنتِ لاتفهمين وأنتِ زوجة فاشلة ...آه يا أمي لا أريد العودة إليه إلا بعد أن يعتذر لي ويبدي أسفه ....
نظرت إليها الأم طويلاً وإنتظرت حتى تنتهي الإبنة من نوبة البكاء التي إنتابتها ...
ثم قالت لها : وهل لي أعرف سبب شتمه لكِ ...هل فعل ذلكِ بلاسبب ...
أجابت سارة : كنتُ في زيارة معه لأهله وحصل موقف بيني وبين أخته ...قالت لي كلام قصدت به سوءا ً ...وهو يرى ويسمع ولم يحرك ساكناً !!!! فرددت عليها بالمثل ...فقام وطلب مني أن نعود إلى المنزل وقد عاتبته في طريقنا للمنزل على سكوته ...ثم عاتبته مرة أخرى عند دخولنا المنزل فقال لي أختي لم تقصد ماقالته ...وقلت بل تقصد هي نيتها سيئة ..هي لاتحبني ...فما كان منه إلا أن طلب مني السكوت ولم أسكت بل أصريت على أن يتحدث معها ويعاتبها على كلامها ... فقال لي أنتِ لاتفهمين وأنتِ لاتنفعين زوجة ...وأنتِ مزعجة و***نة وكلام آخر ...جرحني ياأمي وأهان كرامتي من أجل أخته ...هل لأخته كرامة وأنا لأ ...
فأجابت الأم : وهل زوجك بلاكرامة ؟؟؟ هل تعتقدين أن الكرامة ملك خاص بك ...
هل ُكنتِ تتوقعين أن زوجك سيرحب بكلامك ويقف معكِ ضد أهله ...حتى وإن كانوا أهله مخطئين ....يا إبنتي مفهومك للكرامة خاطئ ...زوجك لم يخطئ ...زوجك تماسك أعصابه أمام أهله وحفظ كرامتك وكرامة أخته ...زوجك هو الذي أهينت كرامته عندما رديتِ على أخته ولم تحترمي وجوده ...مايحصل بينك وبين زوجك في البيت من خلافات لايعتبر إمتهان للكرامة لأنه في النهاية سوف يهدأ ويعتذر بطريقة غير مباشرة ..إن رأيتِ مضايقات من أهله عليكِ بالصمت إكراماً له أو الرد بطريقة دبلوماسية ...لأنه بكذا سوف يحترمك لأنك حافظتِ على صورته أمام أهله ...إرجعي لبيتك يا إبنتي وأعتذري لزوجك ...ولا تجعلي فهمك الخاطئ للكرامة أن يدمر حياتك الزوجية ...


المرأة تمتهن كرامتها عندما تتعامل مع زوج يهينها بإستمرار بلا سبب ...عندما يمد يده عليها بطريقة مهينة ..


بيدك أن تحافظي على كرامتك ...الحفاظ على الكرامة ليس بالبكاء والعناد بل بالتعامل مع الأمور بحكمة ...

على الرغم من إقتناع سارة بكلام والدتها بنسبة 90% إلا أنها أصرت على عدم العودة إلى منزلها إلا بعد أن يأتي زوجها بنفسه لأخذها ....وتعلل ذلك إلى أن كرامتها لاتسمح لها بذلك...

وفي الجانب الآخر ...كان هناك زوجها جالس لوحده في البيت يراجع ماحصل مع سارة ومستغرب من تصرفها ...وكيف أنها لم تحترم وجوده أمام أهله ...وكيف أنها لم تحترمه كرجل وجلست ترادده ...وتطلب منه أن يرجع لها حقها من أخته على حد زعمها ....

وقال في نفسه : هل لأنني كنت ُ أعبر لها عن مشاعري وعن حبي ...تخيلت أنني سوف أكون لها خادم ...هل تصورت أنني ممكن أكون كالخاتم في أصبعها ...

وحس بالضيق وبالمهانة ...وقال وحتى إن كنتُ أحبها وأريدها فإني لن أذهب إليها لتعود ...

زي ماخرجت برغبتها ترجع برغبتها ...وأنا رجال وأقدر أمشي أموري بنفسي ...


..........................................
جلس زوج سارة ولنسميه سعود ....في الصالة يشاهد التلفزيون وسرح بفكره طويلاً...
سارة لها يومان في بيت أهلها .... ويريدها أن ترجع ...ولكنه يرى بأنها المخطئة وأن المفروض أنها هي من تعود إلى بيتها .... ثم شعر بالضيق لأن الموضوع لايستدعي الزعل لدرجة الذهاب وهي غاضبة إلى أهلها .... وهو رجل يحتاج لوجود إمرأة تخدمه هذا عدا أنه يحبها .... ثم قرر بعد أن فكر ملياً بأن يتصل على والد سارة للإطمئنان عليه ويتدارس معه الموضوع وخاصة وأن علاقته بوالدها ممتازة وإتصل على والدها يسأله عن الحال وهو في قرارة نفسه يتمنى أن يفتح الوالد موضوع ابنته ... وبالفعل سأله الوالد عن تركه لسارة وعدم مجيئه لأخذها ...
فرد عليه سعود بأن سارة هي من تركت البيت بملء إرادتها وهي من قررت الذهاب وأن الموضوع لايستدعي كل هذا الزعل .... وقال له : بيتها مفتوح لها إذا أرادت الرجوع ...
فقال له الوالد: سوف ترجع الى بيتها بإذن الله ....وأغلق الخط ....
ثم ذهب أبو سارة إلى إبنته ويخبرها بضرورة الرجوع إلى بيتها وأن زوجها قد إتصل عليه ...
راغباً في عودتها ففرحت سارة وقالت لأمها : أرأيتِ يا أمي يحبني ولا يستطيع الإستغناء عني ..وعندما علمت ان أباها هو من سيقوم بإيصالها إلى بيتها ...رفضت الذهاب وقالت لماذا لايأتي هو ويصطحبني ...فنظر إليها والدها بحزم وقال لها : أنتِ جئتي إلينا لوحدك وستعودين إليه لوحدك ....فوافقت سارة على مضض ...وعادت إلى بيتها وهي كلها ثقة وإعتزاز ...وشعور بالفخر ...ونسيت الموقف ولكنها لم تكن تعلم ان سعود قد خزن هذا الموقف في ذاكرته ....

...............................

وبعد مرور عدة أشهر حملت سارة وفرح سعود بالخبر ...
وأثناء حملها كانت تطلب من سعود عدة أمور كأن تولد في مستشفى
خاص مثل أخواتها المتزوجات ... فيقول لها بأن إمكانيات أزواج أخواتها أكثر منه وان إمكانياته محدودة ومافيها شئ ولو ولدتِ في مستشفى حكومي أو خاص يتوافق مع إمكانياتي ...

فقالت له : أنا عشت في بيت والدي ماينقصني شئ ....

وعشت في عز ورفاهية ...لازم تحاول توفرها ليا ...
ولا إنتا ترضى إني أصير صغيرة قدام الناس وتتهان كرامتي ...
فقال لها سعود : وهل عدم ولادتك في المستشفى اللي تريدينه فيها مساس
بالكرامة ...كرامتك محفوظة عندي ...
وشعرسعود بجرح في كرامته ...وأراد أن يرضيها ...فإستدان المبلغ وولدت في مستشفى خاص كبير كما طلبت ...

وعندما كان يزورها فرحاً بولدة إبنه ...لم يكن يرى منها أي مظاهر الفرح والسرور لأنه نفذ لها طلبها ...وكأنها تقول هذا واجبه ...
وحس بجرح في كرامته ...لكن فرحته بإبنه نسته أي شئ



لم تكن سارة زوجة سيئة ..فهي مرتبة ونظيفة وأنيقة وتهتم بنفسها و بزوجها ...


مشكلتها كانت في عدم معرفتها في التعامل مع زوجها ...كانت تريده أن يحفظ لها كرامتها ولا تفكر في كرامته هو كرجل ...

زوجها إنسان يحبها ويحاول أن يوفر لها متطلباتها ...
................................................
بعد خروج سارة من المستشفى وفترة النفاس حصلت عدة خلافات بسيطة مع زوجها ...وهي إصرارها على إقامة حفلة للمولود بتكاليف عالية ... وكانت تقول له إذا إمكانياتك ماتسمح انا أكلم والدي يسوي لي هي ...أبي مقتدر مادياً ومايرفض لي طلب ....كانت سارة تقول هذا الكلام بعفوية ...ولكن كان كلامها كالرصاص في قلب زوجها ....فيضطر إنه يدبر المبلغ حتى يحقق لها ماتريده ....

ومرت عدة سنين كانت سارة قد أنجبت طفل آخر ... وكان سعود يقدم كثير من التنازلات من أجل أن تستمر حياته مع سارة التي يحبها ولكن يتضايق من بعض تصرفاتها ...
وكان يخزن في ذاكرته بعض من هذه التصرفات التي كانت تضايقه
إلى أن جاء يوم وحدث موقف بينهما ...
وهو ان سارة كانت تصر على زوجها أن يبدل لها صالون البيت ..وكان هو يرفض بحجة ان الصالون حالته جيدة ...ولايحتاج إلى تغيير ...
فكانت أن عايرته بقله إمكانياته وقالت له : شوف كيف أخواتي عايشين حياتهم في رفاهية ....
شوف والدي كيف كان معيشني ...
وفي هذه اللحظة شعر سعود أنه أمام إمرأة لاتقدر ولا تفكر إلا
في راحتها فقط...
نسيت ماقدمه لها من طلبات ...
تضايق جداً من أسلوبها ومن مقارنته بأزواج أخواتها وبوالدها..
وعصب وتفوه عليها بكلام جارح وهو في قمة غضبه فقالت له وهي معصبة :
خلاص وديني عند أهلي وطلقني ...تعبت من الحياة معك ..قال لها : انا اللي تعبت من الحياة معاكِ...
وإذا تبي تروحي الباب مفتوح ...

.................................................
تعاملت سارة مع الموقف التي حدث لها مع زوجها من منظورها ورأت أن زوجها قد أهانها وأنه قد


جرحها ...ولم تفكر في خطأها ...هي ترى نفسها لم تخطئ وأنها بتطلب شئ المفروض إنه قادر إنه يلبي لها هو

فقررت أن تترك له البيت وتذهب إلى بيت أهلها ...
تاركة أبناؤها الصغار عنده ...

وذهبت لأهلها غاضبة ...

ذهبت إلى أهلها وهي تعتقد انها سوف تضغط عليه بهذه الطريقة حتى يلبي لها طلباتها لكي يرضيها ...
وتركت أبناؤها عنده متعمدة حتى تشعره بأنها شئ مهم ولا يستطيع الإستغناء عنها ...
وأنه سيعود لامحالة إن لم يكن لأجلها فسيكون من أجل الأطفال ...
جلست في بيت أهلها يوم ...يومين ...ثلاثة ...
ولم يتصل ولم يسأل ...
مر أسبوع ..ولم يتصل ...
وهي ليست قلقة لأنها تعلم أنه في النهاية سوف يرضخ ويحاول إرجاعها ...
وإشتاقت إلى أطفالها ...لكن كبرياءها منعها من الإتصال للسؤال عنهم ...
وإن كانت تعرف أخبارهم من إحدى قريباتها المقربين إلى أهله...
إلى أن أتى يوم من الأيام ودخل والدها عندها ...ويخبرها أن سعود قد إتصل به اليوم ...
ففرحت سارة وقالت في نفسها أخيراً...تنازل وإتصل ...
قالت لأبوها : ها يابوي ..متى قال إنه حيجي ياخذني ...
فأجابها والدها : ماراح يجيييكي...لأنه خلاص طلقك

تفاجأت سارة ...وكان الموضوع صدمة كبيرة لها لدرجة أنها ضلت صامتة فترة ...وكأن لسانها قد إنعقد ...

قال لها والدها : إتصل عليا اليوم وقال لي طلقتها بناء على رغبتها..

لكن لاتحزني يابنتي ..سوف أحاول أن أصلح الأمور ...

هل إستطاع والد سارة إعادة المياه إلى مجاريها ...أم أن سعود قد طلقها طلاق نهائي لارجعة فيه ؟؟؟؟

................................................

لم تصدق سارة ماسمعته من أباها من أن سعود قد طلقها ....
معقولة ...سعود يطلقها ....
لا لا ...أكيد سعود بس يقول كده لأنه زعلان .....
مستحيييييييل سعود يسويها ....





من ناحية أخرى كان سعود قد إتخذ قراره منذ خروج سارة من البيت تاركة أطفاله عنده ...وكأنها بتذله بأطفاله ... أخذ أطفاله مع الشغالة وذهب بهم إلى أمه ...قائلاً لها : إهتمي بهم إلى أن أدبر أموري ووضعي ...وأخبرها بقراره ...إنصدمت أمه ...وحاولت إثناؤه عن هذا القرار وقالت له : الأطفال مالهم غير أمهم ..وإيش ذنبهم ...أجابها بأنه لن يحرمها من أطفالها وإن أرادت أن تتولى رعايتهم فلن يعارض ...وأن مسألة العودة لها شبه مستحيلة فهو قد تعب معها ومن تصرفاتها ...



دخلت أم سارة على إبنتها محاولة التخفيف عنها قائلة لها بأن
أباها سيحاول إصلاح الأمور مجددة لها نصائحها لها بأنها يجب ان تتخلى عن كبرياءها وعنادها ويجب عليها أن تتقبل زوجها كما هو وتتكيف مع وضعه ...


وأن زوجها ليس بالرجل السئ وعليها أن تحافظ عليه وعلى بيتها ...


كانت سارة تتظاهر بالقوة أمام والدتها وأخواتها وبأنها هي من لاتريده ..
ولكنها في داخلها تتمنى أنه لايكون جاد في موضوع الطلاق ...


منتظرة التصرف الذي سيتصرف به والدها لعلمها بان والدها رجل
قادر على حل الأمور ...



كان سعود منهمك في آداء عمله وتنبه على صوت هاتفه المحمول ... فنظر إلى الرقم فوجد رقم أبو سارة ...فلم يرد عليه ....
إنتظر أبو سارة يوماً آخر وعاد للإتصال على سعود فلم يرد أيضاّ ...فشعر أبوها بالقلق ...وكل مايعود إلى المنزل يجد نظرات سارة القلقة تريد أن تعرف ماذا تم في موضوعها ...ولكنها لم تكن تسأله ...
بعد أسبوع إستطاع أن يتحدث مع سعود ... وتفاجأ بإصرار سعود على طلاق سارة مبررا فعله بأنها هي من طلبت وبأنه قد تعب منها ومن عدم تقديرها له ومن عدم إحترامه ...
حاول معه أبو سارة أن يعطي لها فرصة أخيرة ولكنه رفض...
وأكد له بأن قراره نهائي ...
وعندما عاد أبو سارة إلى البيت أخبرها بأن قرار سعود نهائي لارجعة فيه ...فإنهارت سارة ...وذرفت الدموع الكثيرة ....
فحن قلب أبوها لها ...وحمل همها ...فقرر بأن يوسط ناس قريبين من سعود حتى يقنعوه بضرورة إرجاع سارة ...
لم تستطع سارة الكلام ولم تفكر وقتها في كرامتها وكرامة والدها ...


كل ماكانت تفكر فيه هو أن تعود إلى بيتها وأبناؤها وزوجها ....
كانت تقول : ياليته يرجعني ولو خادمة عنده عشان أطفالي ...
عرفت أخيراً ..أن كرامة المرأة في بيتها وعند زوجها ..ووسط أطفالها ...ولكي تحافظ على كرامتها يجب عليها أولاً أن تحافظ على كرامة زوجها ...لأنه مافي أحد يقدر يذل المرأة زي الرجل ...
وطلاقها من غير رغبة قوية منها ... كان فيه جرح لكرامتها ...




باءت جميع محاولات أبو سارة والوسطاء للصلح بين سارة وزوجها


بل ماجرح سارة أكثر هو أنها سمعت بعد عدة شهور أن سعود قد طلب من أهله أن يبحثوا له عن زوجة .




سألت أم سعود ولدها عن المواصفات التي يريدها في الزوجة الجديدة
فقال لها : لايهمني أن تكون جميلة قد مايهمني أن تكون إمرأة متواضعة ...ودودة ... هادئة
إمرأة تحفظ كرامتي وتقدرني وتعاملني كرجل ...


(فكرامتي فوق كل شئ )


توقيع : ADEL
ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

التعديل الأخير تم بواسطة ADEL ; 2012-09-18 الساعة 08:18 PM
ADEL غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: ▓░♥الكرامة بين الزوجين ♥▓░
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
▓░♥ روايــــــة تؤام ولكن اغراب!.في جامعة امريـــكية ♥▓░ ě๓Oxằ ḿaḒřidṧTắ قسم القصص والروايات 53 2015-03-31 08:49 PM
▓░♥رۅآآآيــــ ڃـــــڪآآآيــة نښـــــمــــة ــــــــــــ’ــة ♥▓░ TAHAZIZO قسم القصص والروايات 108 2014-12-04 04:58 PM
▓░♥فتاة عمرها ست سنوات تدمر حياة مليونير ♥▓░ لميس40 ركن القصص القصيرة والطويلة 3 2013-05-28 12:34 AM
▓░♥طفل أمريكي يجمع مصروفه ليزور المسجد الحرام ♥▓░ اشعة الشمس ركن القصص القصيرة والطويلة 2 2013-04-05 06:25 PM
▓░♥شاب تزوج فتاة ثم اكتشف انها ليست عذراء ♥▓░ anssar ركن القصص القصيرة والطويلة 2 2013-04-05 02:45 PM


الساعة الآن 02:07 PM


Designed & Developed by : kakashi_senpai
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%8A%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML