الخيانة الزؤجية

[سيف الدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chirazarazi

اقسم بلله ان الرجل اناني حتي لؤ المرءة تشعل اصابع يديها العشر ما يشؤفها لانؤ في دم الرجال الخيانة تمشي في دمهم كي الشيطان حتي لؤ المرءة تكسر اي رؤتين بس ؤش نقؤل حسبنا الله ؤنعم الؤكيل

الانانية ليست شيء فطري وانما هي شيء مكتسب، هناك قصص لسيدات عانين من
موضوع الخيانة وتم حل مشاكلهن باستخدام بعض من الطرق ومن بين تلك الطرق التي
يكون الرجل ضعيفا ان صح التعبير أمام زوجته هو الاغراء، حتى ان موضوع الاغراء فيه
طرق مختلفة ومتعددة، قرأت مرة عن سيدة عانت من مشكلة خيانة زوجها، والامر لم يكن
فقط مجرد اقامة علاقة كلامية مع الاجنبيات وانما تعدى إلى أكثر من ذلك إلى الممارسة،
ولكن تلك السيدة صبرت وأصبحت تستخدم أسلوب الاغراء للتخلص من الروتين في علاقتها
مع زوجها، حيث أنها أصبحت تتزين له ووو لدرجة أنه أصبح يراها كل يوم عروسة بالرغم
من أن علاقتهما الزوجية مرت عليها سنوات، إلا أن الزوجة أصبحت مغرية في نظر زوجها،
وصلت لدرجة أنه يحن شوقا لها ويتمنى فقط أن ينهي عمله بسرعة لكي يعود للبيت، ليقول
لها: (أين كنت طيلة تلك السنوات المنصرمة) !

الرجل اليؤم يحط الزؤجة في البيت ؤيمنعها من الخرؤج كانؤ مازلنا في العصر الحجري باش يكؤن مطمان لكي ياخذ راحتؤ في اللهؤ مع النساء . اذا كانت المرءة خاينة الرجل يطلقها ؤيمسح بالمها الاراضي ؤيفضحها يعني ما يسامحهاسش لكن اذا كان الرجل هؤ الخائن ماذا تفعل المرءة لانؤ المرءة ضلع قاصر ؤمحقؤرة ؤمعندهاش عليمن تتكء حسبنا ىاالله ؤنعم الؤكيل

اذا تم تطبيق الكلام أعلاه أكاد أجزم بأن العلاقة الزوجية برمتها ستتغير نحو الأفضل

هذا المؤضؤع ارقني لاني انا صاحبة المؤضؤع اؤ الحالة ؤتعبت كثيرا ؤانا لؤحدي اصارع من كل الجهات

اه للأسف ، ستصلح علاقتكما نحو الافضل باذن الله، ولا تفشلي أبدا ولا تقولي بأن تعبتِ،
لأنه عليك أن تجربي طرق أخرى لغاية أن تساعدي زوجك للتخلص من المشكلة التي هو
فيها، وأعتقد بأنه في ورطة وربما في بعض من الاحيان يكون نادم ولكنه قد يكون هو في
حد ذاته يعلم بأنه (نادم).

ادخلي لصفحة جوجل الرئيسية واكتبي فيه هذه العبارة (طرق مجربة للتخلص من الخيانة
الزوجية) وتصفحي كلام السيدات وطرقهن للتخلص من مشكلة الخيانة، وباذن الله ستنجح
معك.

الله يسعدكما واستكونا أفضل زوجين في العالم باذن الله، فقط كوني على يقين بذلك لأن لله
عز وجل لن يخيبك ان احسنت الظن به.