رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا
رضيت بالله رباً:
========
الرضا بربوبية الله يتضمن الرضا بعبادته وحده لا شريك له، والرضا بتدبيره للعبد وأختياره له.
قال أبن القيم:
من رضى بالله رباً، رضيه الله له عبداً.
وبالإسلام ديناً:
========
يقتضي اختياره له على سائر الأديان .ليكون دينه الإسلام.
وبمحمدٍ صلى الله عليه وسلم نبياً:
===================
يقتضي الرضا بجميع ما جاء به صلى الله عليه وسلم من عند الله، وقبول ذلك بالتسليم والأنشراح.