facebook twitter rss
v





العودة  

جديد مواضيع منتديات بيت العرب الجزائري


قسم آخر الأخبار الجزائرية


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-06-03, 11:52 AM   #1
سيف الدين

.:: المدير التنفيذي ::.
kaizen 🌟
عالم من الحياة

 
الصورة الرمزية سيف الدين

العضوية رقم : 4
التسجيل : Sep 2012
الإقامة : Algiers
المشاركات : 7,631
بمعدل : 1.72 يوميا
الإهتمامات : التصميم، البرمجة، التنمية البشرية والذاتية،..
نقاط التقييم : 6315
سيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond reputeسيف الدين has a reputation beyond repute
سيف الدين غير متواجد حالياً
معلومات الإتصال :
b6 الجيش أم الأحزاب .. من يصنع الرئيس المقبل للجزائر؟

ط§ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظˆط±ط© ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط­ط¬ظ… ط§ظ„ط·ط¨ظٹط¹ظٹ

سبعة رؤساء خرجوا من قبعة الجيش .. فهل يخرج الثامن من عباءة الأحزاب..؟



مع أن هكذا أسئلة لا تملك محلا في واقع الساحة السياسية في الجزائر، غير أن شرعية
طرحها تتأسس على فكرة إمكانية حدوث ”المعجزة” في مواجهة عامل ”المفاجأة”
الذي تعتمده السلطة في كبرى الاستحقاقات الرئاسية.


فخلال عقدين ونصف العقد من الأحادية الحزبية، لم يصنع حزب جهة التحرير الوطني،
الذي كان يؤثث منفردا الساحة السياسية، رئيسا للجمهورية، وظل الجيش وحده من
يصنع الرؤساء ويدفع بهم إلى قصر المرادية منذ الرئيس الأول الراحل أحمد بن بلة.

ففي عام 1962 تدخل الجيش لإزاحة الحكومة المؤقتة، وعين أحمد بن بلة رئيسا
للجمهورية، كما تدخل الجيش في جوان 1967 للإطاحة ببن بلة وانفرد وزير الدفاع
آنذاك، هواري بومدين، بالرئاسة. وبعد وفاة الرئيس بومدين، تدخل العسكر لحسم
الموقف لصالح الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد، على حساب أقوى شخصيتين كانتا
مرشحتين للرئاسية، وهما محمد الصالح يحياوي ووزير الخارجية آنذاك عبد العزيز
بوتفليقة.


وفي جانفي 1992 تدخل الجيش مجددا لدفع الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد للاستقالة،
وجاء بالرئيس الراحل محمد بوضياف، ومن بعده الرئيس علي كافي، بعد اغتيال الأول، ثم
اختيار الجيش اليامين زروال رئيسا للدولة عام 1994، ثم رئيسا للجمهورية في
انتخابات 1995. وفي عام 1999، لعب الجيش الدور الأبرز في الدفع بعبد العزيز
بوتفليقة إلى الترشح والفوز بانتخابات 1999.


وخلال الانتخابات الرئاسية التعددية الأربع التي شهدتها الجزائر، لم تصنع الأحزاب
السياسية رئيسا للجمهورية، وظل الرئيس يخرج من قبعة الجيش دائما، فالرئيس اليامين
زروال الذي أشرف وفاز بأول انتخابات رئاسية تعددية في تاريخ الجزائر عام 1995،
عسكري خرج من قبعة الجيش، وخلال الانتخابات الرئاسية الثلاث التي تلت عهدة
زروال، في أعوام 1999 و2004 و2009، ظل المرشح عبد العزيز بوتفليقة مستندا
إلى الجيش، ومحاطا بحزمة أحزاب تؤثث شرعيته السياسية.


وحتى عندما اقتربت الأحزاب السياسية من المنافسة الجدية على منصب الرئاسة في
حالة رئيس حركة حمس، الراحل الشيخ محفوظ نحناح، عام 1995، ومع الأمين
العام السابق لجبهة التحرير الوطني علي بن فليس في 2004، كان الجيش يدير
اللعبة بامتياز، ويبقي على رهانه الرابح فائزا.


وإذا كانت للانتخابات الرئاسية السابقة كلها ظروفها الخاصة، فإن لانتخابات عام 2014
ظروفها الخاصة أيضا، ضمن محيط إقليمي متوتر، وجمود سياسي داخلي مهترئ،
ورئيس مريض، وسلطة مرتبكة، وجبهة اجتماعية ملتهبة، ورغم ذلك، وعلى بعد عشرة
أشهر من الانتخابات الرئاسية المقبلة، لا تبدو الأحزاب السياسية في الجزائر قادرة على
مقارعة السلطة، ففيما تحتفظ الأخيرة بمفاجأتها حتى ربع الساعة الأخير من وقت اللعبة
الانتخابية، وفيما تدور الأحزاب في حلبة المشاورات، وفيما تغرق السلطة في البحث عن
مرشحين يؤثثون السباق الانتخابي، تبحث الأحزاب عن مرشحين يمكنهم تجاوز عتبة
10 بالمئة من مجموع الأصوات في منافسة مرشح السلطة. كما لا تبدو الأحزاب
السياسية قادرة على إنتاج ”رئيس”، ليس فقط بفعل استهدافها من قبل السلطة وتهشيم
أدوات الفعل السياسي، بل لعجزها في الغالب عن خلق بديل مضاد، فجبهة القوى
الاشتراكية لم تجد بديلا لزعيمها التاريخي آيت أحمد، وحركة مجتمع السلم استغرقت 10
سنوات لترسو على تغيير داخلي هادئ، والتجمع من أجل الثقافة والديمقراطية يقطع
مرحلة انتقال داخلي، وحزب العمال غارق في تناقضاته الأيديولوجية مع الواقع، وجبهة
التحرير الوطني والتجمع الوطني الديمقراطي لم ينعتقا مطلقا من خيوط السلطة.


حتى الآن، خرج سبعة رؤساء من قبعة الجيش، بعضهم كانوا عسكريين، وبعضهم
استندوا إلى مزج بين دعم العسكر والشرعية الثورية، لكن السؤال المعلق حتى رئاسيات
2014، يتصل بما إذا كان الرئيس الثامن للجزائر سيخرج من عباءة الحزب، وليس من
قبعة الجيش، الإجابة بـ"نعم" تعني حصول انعطاف تاريخي ومعجزة سياسية في
الجزائر، والإجابة بـ"لا” تعني أن الجيش والسلطة والمؤسسة الأمنية مازالت تحتكر
وحدها صناعة الرؤساء.


المصدر: الخبر اليومي


توقيع : سيف الدين


غدا كان يوما جميلا باذن الله 🥰

الدعاء 2 🎉😇

سيف الدين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
الجيش، أم، الأحزاب، من، يصنع، الرئيس، المقبل، للجزائر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: الجيش أم الأحزاب .. من يصنع الرئيس المقبل للجزائر؟
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غزوة الأحزاب مسك الختام قسم التاريخ الاسلامي 4 2014-03-16 02:39 AM
لقاء وفاق سطيف ـ نادي ستيف بيكو الغامبي يوم 9 فيفري المقبل سيف الدين قسم الرياضة العربية والجزائرية 0 2014-01-29 05:47 PM
متى نصر الله.. تأملات في سورة الأحزاب سيف الدين قسم الأحداث السياسية وأخبار العالم 0 2013-09-05 03:22 PM
الفتح العثماني للجزائر استبرق قسم التاريخ الجزائري 2 2013-07-27 09:39 AM
ماهية الحدس .... غيثاء قسم إدارة وتطوير الذات 0 2012-12-19 09:56 PM


الساعة الآن 01:02 PM


Designed & Developed by : kakashi_senpai
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%8A%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML