عند قدوم الرئيس بوضياف رحمه الله الى الحكم كان هدفه انقاذ الجزائر
في هاذه الاثناء كان افراد الحزب يحاولون التضاهر فكان مصيرهم السجن في الصحراء في المحتشدات
والنقطة التي افاضت الكاس هي طلب رئيس الحزب بالنيابة من الجيش التمرد على السلطة
مما ادخله السجن ليعلن بعدها حل الحزب نهائيا
مما جعل مناضليه يقومون باعمال تخريبية واغتيالات مست الشرطة والدرك
فكانت السبب فاعتقال كل من له صلة بالحزب اما الباقي فكان على اتم الاستعداد في الجبال لبداية الجهاد على حسب قولهم
اغتيل الرئيس بوضياف رحمه الله
لتدخل البلاد فراغ دستوري لا برلمان منتخب ولا رئيس منتخب ولا مجالس منتخبة وبداية الارهاب في الجبال في اغتيلات مست كل من له صلة بالدولة متحججة بانها تقتل الضالمين وتقتل المرتدين حتى الاطباء لم يسلمو منهم
كان العدد في البداية يفوت 15000 ارهابي بالجبال تحت قيادة عدة مقاتلين اغلبهم قادمون من افغانستان
لم تصمد قوات الامن والدرك في اعادة الامن لقلة عددهم وايضا لاسلوب الارهاب في استعماله حرب العصابات
دخول الجيش الحرب
1 كيف هوا حال الجيش
كان الجيش الجزائري ككل الجيوش النضامية غير مدرب على تكتيك حرب العصابات
2 الجانب النفسي للافراد
نفسيا كان الجيش منحط غير متعود على القتال زيادة انه سيقاتل جزائريين مثله يمكن حتى ان يكون اخوه او احد اصدقائه معهم
3 طلب حكم الاسلام في مقاتلتهم
طلب ضباط الجيش حكم الشرع في مقاتلتهم لان معضم افراد الجيش كانو يرفضون القتال او لا يطلقون النار اثناء مواجهتهم لتكون فتوى علماء الازهر والشيخ البوطي في سورية كافية لنزع الشك من قلوب افراد الجيش