اللهم ما كتبتُ كلمة إلا أردت بها وجهك الكريم وما بحتُ
بخاطر إلا وجّهت وجهَه إليك وما رسمتُ حرفاً إلا هوى ساجداً على
الورق لجلال وجهك...في صفوفٍ مُسطّرةٍ كما المصلّين في المسجد ،
والمجاهدين في الميدان فتقبل – يا ربّ –
مني ما كان طيّباً , وتجاوزْ عن زلاّت القلم