facebook twitter rss
v





العودة  

جديد مواضيع منتديات بيت العرب الجزائري


قسم الرياضة العالمية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-06-16, 03:47 PM   #1
matic dz


العضوية رقم : 10910
التسجيل : Jun 2016
العمر : 33
الإقامة : biskra
المشاركات : 3,307
بمعدل : 1.07 يوميا
الوظيفة : licence -droit de la famille-
نقاط التقييم : 11
matic dz is on a distinguished road
matic dz غير متواجد حالياً
معلومات الإتصال :
افتراضي مفهوم التربية البدنية و الرياضية

تمهيد:

لقد اهتمت الدول الحديثة بالتربية البدنية اهتماما كبيرا لما لها من أهداف بناءة تساعد على إعداد المواطن الصالح إعدادا شاملا لجميع الجوانب الشخصية سواء كانت عقلية أو جسمية، نفسية أو اجتماعية، حتى أنها أصبحت من المؤشرات الهامة التي تدل على التقدم الحضاري للمجتمع و أصبح تطورها ضرورة من ضروريات الحياة وواجبنا اجتماعيا هاما يجب أن نعمل على تحقيقه.

إن التربية البدنية مادة تعليمية تساهم بالتكامل مع المواد الأخرى و بطريقتها الخاصة في تحسين قدرات التلاميذ في العديد من المجالات كمجال السلوك الحركي و اللياقة البدنية، فهي تنوع واسع من الأنشطة التطبيقية أما في المجال العاطفي الاجتماعي فتمثل العلاقة الديناميكية الناتجة عن التنظيم و المواجهة بين الفرق، أما في مجال القدرات المعرفية و بفضل حالات اللعب الملموسة و التي تتطلب غالبا حلولا سريعة لمسائل معقدة.

كما تشكل التربية البدنية و الرياضية مظهرا ثقافيا هاما في المجتمع و مجل اهتمام البحوث العلمية و تخصصات مهنية متعددة، هذا ما يساعد التلميذ على إثراء معارفه و توسيع إمكاناته، و بهذا تساهم في تكوين شخصيته و إدماجه الفعلي ضمن المجتمع، و هذا ما دفع بنا إلى دراسة هذا النوع من التربية في هذا الفصل و إسقاط الضوء على العديد من المفاهيم المتعلقة بها.












1-1- مفهوم التربية:

1-1-1- تعربف التربية لغويا: كلمة تربية مأخوذة من فعل ربى أي غذى الولد وجعله ينموا وربى الولد هذبه، فأصلها ربى يربو أي زاد ونما.

1-1-2- إصطلاحا: تفيد التنمية وهي مرتبطة بكل كائن ... سواء كان حيوان أو نبات أو إنسان فلكل منها طرائق خاصة لتربية قريبة الإنسان تستدعي معرفة حقيقية وشاملة ومهمة لشخصيته.[1]

وعن "تشارلز بيوتشر" فإنه يعرف التربية على أنها مجموعة من الخبرات التي تمكن الفرد من فهم الخبرات الجديدة بطريقة أفضل ويقول أيضا " إعادة بناء الأحداث التي تكون الفرد، وعن طريق التربية يصبح الأفراد أقدر على تنظيم إتجاه التجارب الجديدة

أما كل من أمين الخلولي وجمال الدين الشافعي فيعرفان " التربية على أنها تمكن الفرد على إستعاب التجارب الجديدة ".[2]

ومن خلال هذه التعريف بمكن أن نستنتج أن التربية هي مجموعة من المكتسبات والخبرات التي تؤثر في شخصية الفرد وتنشئته اجتماعيا في كيفية تعامله مع الآخرين.

1-2- مفهوم التربية البدنية و الرياضية:

إن مفهوم التربية البدنية و الرياضية واسع لكنه متعلق مباشرة حسب أهدافه بالتربية العامة أو الشاملة ومنه فهي عملية توجيه للنمو البدني والقوام للإنسان باستخدام التمرينات البدنية و التدابير الصحية وبعض الأساليب الأخرى بغرض اكتساب صفات بدنية و معرفية ومهارات و التي تحقق متطلبات المجتمع أو حاجة الإنسان التربوية.

حيث يعرفها فيري على أنها "جزء من التربية العامة و أنها تشمل دوافع النشاطات الموجودة في كل شخص للتنمية من الناحية العضوية والتوافقية الانفعالية"[3].

أما تشارلز بيوكر فيري " أن التربية هي جزء متكامل من التربية العامة و ميدان تجريبي هدفه التكوين وذلك عن طريق ألوان النشاط البدني اختيرت بغرض تحقيق مهام "[4].

و يعرفها ناش كما يلي " التربية البدنية هي جزء من التربية العامة تشغل دوافع النشاط الطبيعي في الفرد لتنميته في النواحي العضوية و التوافقية الانفعالية [5].

في حين يؤكد كويسكي – كوزليك على أنها " فن من فنون التربية العامة تهدف إلى إعداد المواطن الصالح جسما و عقلا وخلقا و جعله قادرا على الإنتاج و القيام بواجبه نحو مجتمعه ووطنه "[6].

بالإضافة إلى كل هذا فإن " التربية البدنية و الرياضية هي مجموعة من القيم و المهارات و المعلومات و الاتجاهات التي يمكن أن يكسبها برنامج التربية البدنية للأفراد. فهي عملية تربوية تهدف إلى تحسين الأداء الإنساني من خلال الأنشطة البدنية المختارة لتحقيق ذلك فمن خلالها يكتسب الفرد أفضل المهارات البدنية و العقلية و الاجتماعية و اللياقة عبر النشاط البدني "[7].

1-3- أهداف التربية البدنية و الرياضية:

حيث ترى التربية البدنية و الرياضية في ذلك أن الإنسان عبارة عن وحدة متكاملة عقلا و جسما ووجدانا و منه فهي تهدف إلى تنمية الفرد تنمية متكاملة من جميع الجوانب ليصبح عضوا نافعا في مجتمعه، و من أهدافها ما يلي:

1-3-1- من الناحية البدنية:

تعمل على تنمية الكفاية البدنية، و المقصود بها أن الجسم يكون سليما من الناحية الفيزيولوجية و المرفولوجية مع تنمية الجسم بما يناسبه من تدريبات و تمرينات تتناسب مع مرحلة البنية، كما تنمي و تقوي العضلات و المفاصل، بالإضافة إلى ذلك فهي تعمل أيضا على تنمية المقدرة الحركية لأنها تؤهل الجسم للقيام بجميع حركاته و بكفاءة منقطعة النظير، إضافة إلى أن الجسم يكتسب خفة ورشاقة و مرونة في المفاصل و قوة التحمل و السلامة في جميع الأجهزة كالجهاز الدوري و الجهاز التنفسي و غير ذلك من عناصر اللياقة البدنية.





1-3-2- من الناحية العقلية:

"إن سلامة البدن له تأثير واضح على الخلايا العقلية و تجديدها المتواصل من الناحية الفيزيولوجية مما يمكنه من تأدية وظيفته على أكمل وجه، فالقدرة على استيعاب المعلومات و نمو القوى العقلية و التفكير العميق الهادف لا يتأتى بصورة مرضية إلا إذا كان الجسم سليما، حيث أنه هو الوسيط للتعبير عن العقل و الإرادة و اكتساب الكثير من المعارف و المعلومات التي تتعلق بطريقة اللعب و قوانين الألعاب و تاريخها "[8].

فالتربية البدنية و الرياضية تعمل على زيادة قدرة الفرد على تركيز الانتباه والإدراك، الملاحظة و التصور و التخيل، الإبداع و الابتكار.

1-3-3- من الناحية النفسية:

" إن التربية البدنية و الرياضية تلعب دورا بارزا في الصحة النفسية و عنصرا هاما في تكوين الشخصية الناضجة السوية، كما تعالج الكثير من الانحرافات النفسية بغرض تحقيق التوافق النفسي "[9].

" كما أن التربية البدنية تشغل الطاقة الزائدة للفرد فيتحرر بذلك من الكبت و الانفعال اللذان يتحولان بمرور الزمن إلى مرض نفسي حاد، فالتربية البدنية و الرياضية ضمن الجماعات يبتعد فيها الفرد عن العقد النفسية كالأنانية و حب الذات، كما تلعب دورا كبيرا في عملية إشعار السرور و التعبير عن الانفعالات الداخلية للممارسين و تطوير عواطفهم" [10].

1-3-4- من الناحية الاجتماعية:

" تسمح التربية البدنية و الرياضية بإدماج الفرد في المجتمع و تفرض عليه حقوق وواجبات و تعلمه التعاون و المعاملات و الثقة بالنفس و يتعلم كيفية التوفيق بين ما هو صالح له فقط وما هو صالح للجميع، و يتعلم كذلك أهمية احترام الأنظمة و المعتقدات و قوانين المجتمع، و هذه العلاقة الوثيقة الموجودة بين التربية البدنية و الرياضية و الجانب الاجتماعي حيث أنه لا يمكن أن ينمو الفرد نموا سليما إلا إذا كان داخل الجماعة فالإنسان اجتماعي بطبعه"[11].

1-3-5- من الناحية الاقتصادية:

بما أن التربية البدنية تحسن و تطور قدرات الفرد فإنها تبعد عنه التعب وتساهم في تحسين و زيادة الإنتاج، إن تحسين صحة الفرد و قدراته البدنية و خاصة قدرته على مقاومة المتاعب إذ لا يمكن استعمال قوته المستخدمة في العمل استخداما محكما يمكن من زيادة المرد ودية الفردية و الجماعية في عالم الشغل الفكري و اليدوي بمردود الإنسان القوي أكثر من مردود الإنسان الضعيف و خاصة في العمل و زيادة الإنتاج.

1-4- أهمية التربية البدنية و الرياضية:

أصبحت التربيةالبدنية و الرياضية علما قائما بذاته جمعت بين علم النفس و علم الاجتماع و الاقتصاد و الطب و علم الأحياء حتى أصبحت جزء لا يتجزأ من الحياة العامة لدى الشعوب بمساهمتها في دفع عجلة التقدم في المجتمعات و الرفع من قيمة الدول في كبريات المحافل و المهرجانات، حيث تعتبر جزء من التربية العامة و مظهرا من مظاهر العملية الكلية للتربية، و تعتني بالجسم مقدار ما تعتني بتثقيف العقل و صقله، و لا تقتصر التربية على حدود المدارس فقط، و لكن المدرسة تمثل المكان الذي تتم فيه أرقى أنواع التربية تنظيما، فهي المكان الذي يقضي فيه التلاميذ جزءا كبيرا من وقتهم و هي المكان الذي تجرى فيه المحاولات لتشكيل التلاميذ إلى مواطنين يحافظون على العمل لصالح و خير المجتمع، كما تلعب التربية البدنية والرياضية دورا هاما في توفير فرص النمو المناسبة في إعداد النشئ إعدادا سلميا متكاملا من النواحي البدنية و العقلية و النفسية فهي تعتبر عنصرا هاما في عمليتي النمو و التطور.

ومما لاشك فيه أن التربية البدنية و الرياضية تؤثر تأثيرا مباشرا على حياة الطفل منذ الولادة، ولهذا فهي جزء أساسي ومكمل للعملية التربوية وعلى كل مدرس أن يدرك أهميتها و فائدتها المباشرة على جسم هذا الطفل.





1-5- علاقة التربية البدنية و الرياضية بالتربية العامة:

" اكتسب تعبير التربية البدنية و الرياضية معنى جديد بعد إضافة كلمة التربية إليها، حيث يقصد بكلمة التربية البدنية تلك العملية التربوية التي تتم عند ممارسة أوجه النشاط التي تنمي و تصون الجسم الإنسان وحينما يلعب الإنسان أو يسبح أو يتدرب أو يمشي أو يباشر لون من ألوان النشاط البدني الذي يساعده على تقوية جسمه و سلامته فان عملية التربية تتم في نفس الوقت "[12].

"ومن ذلك أصبحت الصلة الاسمية التي تربط بين الغرض و التطبيق أي التربية و الرياضة مقرونتين ببعض تحت عنوان التربية البدنية و الرياضية و أصبح ارتباطهما واضحا و جليا متفقتين في الغرض و المعنى و كذا المظهر الذي يحدد تنمية و تطوير و تكيف النشء من الناحية الجسمية و العقلية و الاجتماعية و الانفعالية و ذلك عن طريق النشاطات الرياضية المختارة بغرض تحقيق أسمى المثل و القيم الإنسانية تحت إشراف قيادة صالحة و مؤهلة تربويا "[13].

فالتربية البدنية و الرياضية جزء بالغ الأهمية من التربية العامة حيث يرى كوثر" أن التربية البدنية ذلك الجزء من التربية العامة، الذي يختص بالأنشطة القوية التي تتضمن عمل الجهاز العضلي و ما نتج عن الاشتراك في هذه الأوجه من النشاط في التعلم".

و قد تعرض لهذه العلاقة الكثير من العلماء منهم فيري الذي يرى " أن التربية البدنية و الرياضية جزء لا يتجزأ من التربية العامة و أنها تشغل دوافع النشاطات الموجودة في كل شخص لتنميته من الناجية العضوية و التوافقية و العقلية و الانفعالية "[14].

و من كل هذه المعطيات نستخلص أن التربية البدنية و الرياضية هي مفتاح الجهاز التربوي بحيث تزوده بمتطلبات، و ذلك بإعطائها للتلميذ كل القدرات اللازمة من أجل الاستمرار الجيد و المتواصل لعملية التربية







6-1- أهداف التربية البدنية و الرياضية في المرحلة الثانوية:

1-6-1- الأهداف العامة:

نقصد بالأهداف العامة تلك التي يمكن تحقيقها خلال أو بعد ثلاث سنوات من التعليم الثانوي، حيث تمت صياغة هذه الأهداف مع مراعاة خصائص النمو البيولوجي و النفسي للتلميذ، ومنه صياغة هذه الأهداف وزعت على ثلاثة مجالات أساسية:

المجال الحسي الحركي، المجال الاجتماعي العاطفي و أخيرا المجال المعرفي.

1-6-2-1- أهداف المجال الحسي الحركي:

تهدف التربية البدنية و الرياضية خاصة إلى تطوير المهارات الحركية و القدرات البدنية في التعليم الثانوي فاعتبارا للمستوى المحصل عليه و تجربة التلميذ الحركية المكتسبة من المدرسة الأساسية يجب مساعدة التلميذ على اكتساب و تحسين القدرات العامة التالية:

- إدراك جسمه جيدا قصد التحكم فيه و تعلم حركات متزايدة.

- التحكم في الحركات الرياضية.

- الإحساس بمختلف أطراف جسمه و تحسين مردودية العمل اليدوي و الذهني.

- التحكم في الفنيات الحركية القاعدية و الوضعيات التكتيكية البسيطة للأنشطة و الألعاب الرياضية المبرمجة في المؤسسة.

1-6-2-2- أهداف المجال الاجتماعي العاطفي:

تتميز مادة التربية البدنية و الرياضية على باقي المواد بالعلاقات الديناميكية المبنية على المساعدة و التعاون و المنافسة، و تحقيق أهداف المجال العاطفي يحاط بنفس الأهمية التي تعطي للأهداف الحسية الحركية، وعلى هذا يجب إعطاء التلميذ الفرصة لانتقاء المواقف التالية:

- حب النشاط الثقافي و امتلاك القدرة و الرغبة في بذل الجهد قصد تعويده على التدريب بصفة مستمرة و تنظيم طريقة عيشه.

- يندمج في الفوج عن طريق المشاركة في النشاط البدني و يتهذب خلقيا و يتقبل و يحترم القوانين و يتضامن فعليا مع زملائه و يتعلم المسؤولية في مختلف المهام و يبذل مجهودات متزايدة قصد الحصول على نتائج جيدة.

1-6-2-3- أهداف المجال المعرفي:

تساعد الأنشطة الرياضية على تحسين قدرات التلميذ الإدراكية و التفكير التكتيكي خاصة أثناء اللعب في الألعاب الجماعية و المسائل التي تطرحها: التركيز و اليقظة، سرعة الاستجابة و التفكير لمختلف المنبهات، التصور الذهني لمواقف اللعب ، التحليل و التنبؤ للحلول بهدف السرعة في اتخاذ القرار، كما يمكن للمراهق أن يكتسب في حصة التربية البدنية و الرياضية القدرات الفكرية و المعارف حيث يعرف قوانين اللعبة التي يمارسها و يطبقها و التعرف على تاريخها و يفهم أهداف التربية البدنية و الرياضية"[15]



7-1مكانة التربية البدنية في النظام التربوي:

بذلت الجزائر جهودا كبيرة منذ 1962 بهدف توجيه و تطوير هذا المجال لكن الاهتمام الفعلي بدأ سنة 1975 حيث شهدت هذه السنة صدور المخطط الأول لتطوير الرياضة الذي كان تمهيدا لصدور قانون التربية البدنية و الرياضية سنة 1976 ووقع النص على أن:

" التربية البدنية و الرياضية للشباب و الشعب الجزائري عموما هي نشاط و شرط أساسي لحفظ و تحسين الصحة و دعم القدرة على العمل و لتحسين القدرة على الدفاع عن الأمة، و في هذا الإطار اتبعت الدولة سياسة منهجية للحث على ممارسة الرياضة و تضم هذه الفقرة إشارتين مهمتين:

- التربية البدنية لها نفس أهمية التعليم في تطور المشروع الجزائري.

- الدولة الجزائرية تتبع سياسة منهجية للحث على ممارسة الرياضة "[16].

"قانون رقم 88/03 المتعلق بتنظيم المنظومة الوطنية للتربية البدنية و الرياضية وتطويرها:

والملاحظ في هذا القانون هو الانتقال من مصطلح ( تربية بدنية ورياضية) إلى مفهوم المنظومة الوطنية للتربية والرياضة، والأهداف المسطرة من هذه المنظومة ظاهرة من خلال المادة 03 فهي تهدف إلى المساهمة في:

- تفتح شخصية المواطن بدنيا وفكريا.

- تربية الشباب.

- المحافظة على الصحة و تطوير الكفاءات لدى العمال.

- تجنيد المواطنين وتدعيم الكفاءات الدفاعية.

- إثراء الثقافة الوطنية لإنتاج القيم الثقافية والمعنوية "[17].



منقول


matic dz غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مفهوم, البدنية, التربية, الرياضية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع: مفهوم التربية البدنية و الرياضية
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تطبيق يحل المعادلات الرياضية خلال ثوان معدودة naruto_shippuden قسم آخر الأخبار التقنية 0 2016-05-24 12:28 PM
مفهوم الحب عند الأطفال naruto_shippuden القسم العام 6 2015-03-14 12:31 PM
مذكرات التربية البدنية سنة اولى ابتدائي number47 ركن التحضيري والسنة الاولى 0 2014-10-09 01:04 AM
البرازيل واليابان في الانطلاق والجزيرة الرياضية على الموعد عنقاء قسم الرياضة العالمية 0 2013-06-15 07:02 PM
الجزيرة الرياضية تعلن عن معلق لقاء ريال مدريد ورايو فاليكانو ....! ě๓Oxằ ḿaḒřidṧTắ قسم الرياضة العالمية 5 2012-09-25 01:31 PM


الساعة الآن 06:40 AM


Designed & Developed by : kakashi_senpai
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%8A%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Pakeflakes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to Windows Live iPing-it Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML