الــــــغزو الفرنــــــسي
- الدوافع غير المباشرة:
1 / ياســـية :- الإستمرار في تجسيد فصول المسألةالشرقية .- إنهاء " القرصنة البحرية " للأسطول الجزائريكمبررأمام الرأي العالمي .- التأزم السياسي الداخلي في فرنسا بسبب نشاطالمعارضة الجمهورية ضد الملك شارل العاشر .( لفت الأنظار إلى
قضيةوطنية خارجيـة
- مواصلة المنافسة الاستعمارية القائمة بين القوى الاستعماريةالأوربية / الاستعمار هو معيار القوة .
/2 ديــــــنية :
- نشـــــــر المسيحية .
- إعادة أمجاد " أغسطين " في الجزائر .
/3 عسكرية :
- إعادة الاعتبار للقوة الفرنسية بعد فشلعملياتها العسكرية في السابق .
/4 اجتماعية :
- التخلص من الفائض السكاني خصوصا الفئات التي كانتتمثل مصدر قلق و ازعاج للنظام .
/5 اقتصادية:
- الثروات التي كانت تتمتع بها الجزائر .
/6 استراتيجية :
- موقع الجزائر الاستراتيجي ( يستخدم في أوقات الحربو السلم )
- الدافع المباشر :
- بمناسية عيد الفطر .... الداي يسأل القنصل الفرنسي عنمطالب التاجر الجزائري " بكري '' والتي لم ترد عليهاالحكومة الفرنسية .- القنصل يهين الداي ، هذا الأخيرلطم القنصل بمروحته .- بداية الحصار الفرنسي للجزائر 16 جوان 1827 .
ردود الفعل الأولية
أ/ العثمانية :- أرسل السلطان العثماني " محمود الثاني " الدبلوماسي " خليل أفندي " صديق الداي حسين في ديسمبر 1828 للوساطة لكنه فشل بسبب الشروطالفرنسية .( طريقة تقديمالدايللإعتذار والتي مذلة و مهينة للداي
- أرسل السلطان العثماني وسيطا آخرا في ماي 1830لكن الأسطول الفرنسي منعه من دخول الجزائر .بـ/الاوربية :- أوربا ساندت الغزو باستثناء تحفظ بريطانيا واسبانيابسبب المنافسة الاستعمارية لكن بريطانيا اعترفت بالإحتلال 1937 .- روسيا أرسلت أحد مستشرقيها العارفين بشؤون العالم الاسلامي لتسهيل عمليةالتواصل مع الشعب .- البابا سمح للأسطول الفرنسي باستخدام موانئه .جـ/ الوطنية : - بداية المقاومةالشعبية في المتيجة بقيادة " ابن زعمون " و " الحاج سيدي السعدي "- المقاومة السياسية بقيادة " حمدان بن عثمان خوجة " .
النتائج الأولية للاحتلال
أ/محلـــــــــيا:- نهاية الحكم العثماني للجزائر .- تحويل الكثير من المساجد إلى كنائس ( جامع كتشاوة 24 /12/ 1832 ).- مصادرة الاوقاف .- بداية المقاومةالشعبية بعد فشل و اندحار و استسلام السلطة الرسمية ( الداي و حكومته ).- قرار إلحاق الجزائر بفرنسا 22 / 07 / 1834 .بـ/ دولــــــيا:
- بداية تجسيد المسألة الشرقية في المغرب الاسلامي .
- تشجيع الانتشار الفرنسي في افريقيا .
- نهاية التنافس الاستعماري الأوربي على الجزائر .
المقاومات الـــــــشعبية
الأمــير عبد الــــــقادر
-الامير عبد القادر بن محي الدين الحسيني الجزائري ، فقيه و شاعر و سياسي و رجل حرب .
-ولد في القيطنة غرب معسكر في 6 سبتمبر 1808 .
-تعلم على يد والده شيخ الطريقة القادرية ، وسافر معه للحج 1825 وزار تونسو ليبيا و مصر و سوريا و العراق ثم عاد إلى معسكر 1829.
- 11 أوت 1833 فرنسا تُطبق على وهران ، قبائل معسكر تُسند المقاومة إلى محي الدين أفريل 1832.
-بسبب كبر سنه ، أسند محي الدين القيادة لإبنه عبد القادر الذي تمت مبايعته في سهل غريس 24/11/1832 وكان عمره 25 سنة.
-دامت مقاومة الأمير 15 سنة ( 1832-1847).
أسباب مقاومته :
- بداية الانتشار الاستعماري في الغرب .
- عجز الأتراك في صد التوسع الاستعماري ( حسن باي وهران صاحب 80 سنة والذي كان مقطوعا عن الشعب ، سلّم مفاتيح المدينة و خرج سالما .
- انتشار الفوضى في الغرب بعد سقوط السلطة الرسمية ، ولهذا شعرالمرابطون والطرق الصوفية بالمسؤولية الدينية في القيادة الروحية ضد الغزو .
- المحافظة على الشخصية الوطنية و كيان الامة .
أهم معارك الامير :
-المرحلة الاولى : الامير فارسا تحت قيادة والده ، أهم معاركها :
خنق النطاح 1 : 3ماي 1832 ، وهران
خنق النطاح 2: 4جوان 1832 ، //
- المرحلة الثانية : بداية قيادة الأمير ، حرب ُمنظمة ، أهم معاركها :
المقطع : 18 جوان 1833 ، أرزيو ، ضد تريزيل.
مستغانم : 27 جويلية 1833 ، مستغانم ، ضد دي ميشال .
التافنة : 25 جانفي 1836 ، تلمسان ،، ضد كلوزيل .
السكّاك : 6 جويلية 1836 ، تلمسان ، ضد بيجو .
غابة كرازة : 27 أفريل 1840 ، العفرون ، ضد فالي.
موزاية : 12 ماي 1840 ، البليدة ، ضد فالي .
- المرحلةالثالثة : حرب العصابات ، أهم معاركها :
الزمالة : 16 ماي 1843 ، جبال عمور ، ضد دومال .
جبل كركور : 23 سبتمبر 1845 ، جبال عمور ، ضد مونتنياك .
وادي مرسي : 26 سبتمبر 1845 ، جبال عمور ، ضد جيرو .
دولة الامير :
أ/المؤسسة التنفيذية : يترأسها الامير و يساعده :
نظارة الداخلية : مكلفة بالشؤون المدنية والعسكرية .
نظارة الخارجية : مكلفةبالتمثيل الدبلوماسي و العلاقات الخارجية .
نظارة الحربية : مكلفة بصنع الأسلحة و الذخيرة و سك العملة .
نظارة الأوقاف : مكلفة بتسيير الشؤون الدينية والتربوية .
نظارة الخزينةالخاصة : مكلفة بتسيير الخزينة .
نظارةالعشور و الزكاة : مكلفة بجباية الضرايب .
بـ/ المؤسسة التشريعية : يترأسها مجلس الشورى الأعلى الذي يتكون من 11 عضو من كبار الفقهاء ، مصادرالتشريع هي:
القرآن و السنة و المذهب المالكي .
جـ/ المؤسسة القضائية : تولاهارئيس مجلس الشورى ويظم قضاة محليين ، تقوم بالإفتاء و الفصل في الخصومات .
المواقف الدولية و الإقليمية و المحلية من الأمير :
- الدولة العثمانية: أيدت أحمد باي و لم تعترف بالأمير لكنها غيرت موقفها بعد سقوطقسنطينة 1937 ، وقد قام الأمير بمراسلة السلطان
بواسطةعثمان بن حمدانخوجة للحصول على الدعم العسكري إلا أن التأييد كان معنويا بسبب أوضاعالخلافة آنذاك .
- بريطانيا : راسلها الأمير عارضا عليها امتيازات خاصة مقابلمساعدته لكنها رفظت .
- إسبانيا رفضت السماحبمرور الأسلحة إلى الامير عن طريق مسنعمرتها مليلية.
- الولايات المتحدةرفضت تأييد الأمير الذي راسلها في 1836.
- سلطان المغرب وقف موقفا معاديا للأمير تحتالضغط الفرنسي .
- بعض العلماء و القبائل الجزائرية وقفت ضد الأمير و تعاونت معالاستعمار ، أصدر هؤلاء فتوى تحرم الجهاد / العلماء الدواجن مثلما دأب
الشيخ الغزالي رضي الله عنه على تسميتهم
- الأتراك في وهران تعاونوا معالاحتلال ضد المقاومة الوطنية ؟ .
- راسل الامير أحمد باييدعوه للإنظمام إلى حركته لتوحيد الكفاح ، لكن الباي رفض.
نهاية مقاومته :
1847 -يستسلم الأمير ، فقد ضاقت به السبل و أصبح الاستمرار في الكفاحأقرب إلى الانتحار ، بعد أن خذله المحيط القريب و البعيد .
- جانفي 1848 ، حملته بارجة حربية إلى فرنسا ، عرض عليه الملك الاقامة هناك لكنه رفض واجبرعلي الاقامة بسجن امبواز .
- خلال اقامته به الف كتاب المقراض الحاد لقطع لسان الطاعن في دين الاسلام من اهل الباطل والالحاد .
- في 24 ماي 1883 توفي الامير وبقيت ملاحمه التاريخية تحكي قصة شعب رفض الاستسلام وبقي يجاهد حتى استرجع حريته .
الحـــــاج أحمـــد باي
-مواليد قسنطينة 1786، كرغلي ، فهو جزائري المولد و الأموالعاطفة ، كان والده " محمد الشريف " موظفا في حكومة الداي ثم بايا
على قسطينة ، وكان جده " أحمد القلي " هوالآخر بايا على قسنطينة .
-أمه من عائلة " رقية بنت الحاج بن قانة" من بسكرة .
1926- عينه الداي حسين بايا على قسنطينة .
-صادف الحملة الفرنسية أثناء تقديمه " الدنوش " للداي في مدينة الجزائر، وشارك في المعارك الأولى في سيدي فرج و اسطاوالي ، ثم
رجع إلىقسنطينة بعد هزيمة الأتراك.
-اعتمد على العناصر الوطنية في مقاومته بعد أن تآمر عليه الأتراك في المدينة خلال تواجده في مدينة الجزائر.
-رفض عرضا فرنسيا بإبقائه في منصبه مقابل التسليم بالإحتلال .
الحملة الأولى على قسنطينة 1836:
- فشلت بسبب المقاومة و التنظيم وتزامنها مع موجة من الثلوج و الأمطار .
- بسبب الفشل عزلت فرنسا " كلوزيل " .
الحملة الثانية على قسنطينة 1837:
- قادها الحاكم الجديد " دامريمون " الذي قتل في المعركةفخلفه " الجنرال فالي " الذي قام بدك أسوار المدينة بالمدفعية .
- خاضت القوات الفرنسية معارك شرسة أمام صمود وبطولةالأهالي .
- ساندت فرنسا عائلة بوعكاز في الزيبان ضد عائلة بن قانةأخوال أحمد باي / فرق تسُد )
- بعد سقوط المدينة بدأت حرب العصابات .
- سقوط قسنطينة أدى إلى إنقلاب "بن قانة الذي أصبح شيخ العرب في المنطقة" على الباي وتحولها إلى الصف الفرنسي أما
بوعكاز فقد انظمتإلى حركة الامير
- يبينلنا هذا التناقض فعالية السياسة الفرنسية في استعمال بعض العائلات و بثالفرقة و التنافس بينها لخدمة أغراضها .
- استسلم الباي 5 جوان 1848 ونقل إلى مدينة الجزائر حيث توفيبها 1850 وقبره موجود في العاصمة بزاوية سيدي
عبد الرحمن الثعالبي .
الزعـــــــاطشــــــــة
- واحة تقع في جنوب غرب بسكرة . ، قادها " الشيخ بوزيان " أحد أتباع الأميرو الذي عاد إلى مسقط رأسه بعد استسلام الأمير .
- عند عودته وجد الواحة محتلة و التنصير يفتك بها .
- أعلن الثورة التي شملت بسكرة ووصلت إلى الحضنة و الأوراس .
- استخدمت فرنسا المدفعية و قضت على الثورة 1849 ، علقت رأس المجاهد بوزيان ورأس إبنه صاحب 20 سنة على أبواب بسكرة .
بوبـــــــــــــــــــــغلة
- إسمه الحقيقي " محمد الامجد بن عبد الملك " ، كان يستخدم بغلة في نتقله ، فسمي " بوبغلة".
- حاول تنظيم المقاومة في سور الغزلان بالغرب بعد استسلام الامير لكنه فشل ،هرب إلى بلاد القبائل 1850 ، بايعه السكان ومنهم
" لالا فاطمة "
- استخدم بوبغلة الخطاب الديني والإشاعات التي نشرها في المنطقة مثل ( هروبالامير عبد القادر من سجنه ، السلطان العثماني قضى
على الفرنسيين فيالصحراء
- شملت مقاومته بلاد القبائل .
- تحت الضغط الفرنسي إنقلب عليه مؤيدوه ، أصيب في احدى المعارك ، قبضعليه ، أعدم 26 ديسمبر 1854ودفن في " تازمات ".
فــــــاطمة نـــــسومر
- ابنة الشيخ " سيدي محمد بن عيسى" والذي كان مقدما في زاوية " سيديأحمد أمزيان " شيخ الطريقة الرحمانية . ووالدتها
" لالا خديجة".
- ولدت في قرية ورجة بعين الحمام ( تيزي وزو) 1830 ، وهي تنتمي إلى فرع الشرفاء من الادارسة ، تزوجت في سن 14 سنةوفشلت
في زواجها .
- بعد وفاة والدها انتقلت إلى قرية " نسومر " ومنذئذ أصبحت تحمل اسم " لالا فاطمة نسومر " وذلك بسبب نسبها الشريف .
- امتازت بالأدب و الذكاء و الجمال .
- كانت ضمن مقاومة الشيخ بوبغلة وقادت المقاومة بعد استشهاده .
- قادت العديد من المعارك ضد الحاكم العام " راندون " أهمها معركة " إيشريضن" 24 جوان 1847 .
- قبض عليها 1855 وسجنت في سجن " تابلاط" و توفيت 1863 و عمرها 33 سنة .
- لقبت بـ " جان دارك الجزائر "
المــــــــــــــــــــقراني
- عملتفرنسا على تحطيم نفوذ العائلات الجزائرية الكبرى ، فقد كان المقراني " باشاغا " على " مجانة " ( دائرة في برج بوعريريج
اليوم) ثم أصبح مجرد عضوفي المجلس البلدي للبرج
- قاد الثورة روحيا الشيخ الحداد زعيم الطريقة الرحمانية عن طريق استخدام الخطاب الديني لتحريض الناس على الثورة .
- استغلالمقراني الفوضى السياسية في فرنسا والتي أعقبت هزيمتها أمام إمارة بروسيا ( ألمانيا ) فأرسل أنصاره إلى مختلف نواحي البلاد لبث أخبار الهزيمة
14 - مارس 1871 اجتماع تقرر فيه الزحف على برج بوعريريجوتم ذلك في 16 مارس وتوسعت الثورة لتشمل نصف البلاد تقريبا
( من سوق اهراس حتى شرشال و مليانةومنسواحلالمتوسط حتى أعماق الصحراء
- استشهد المقراني 5 ماي 1871 في معركة ( وادي سفلات = عين بسام = البويرة ) و هو يصلي الظهر ، فخلفه أخوه " بومزراق "
حتى اعتقاله 20 جانفي 1872 و تم اعدامه .
- استشهد الشيخ الحداد في السجن 1873 .
- طرد الآلاف إلى كاليدونيا الجديدة المستعمرة الفرنسية .
- هذه الثورة هي الأقصر زمنيا لكنها كانت الاخطر على الوجود الفرنسي في الجزائر .
اولاد ســــــيدي الشيخ
- ينتمي أولاد سيدي الشيخ إلى عائلة الخليفة " أبويكر الصديق " رضي الله عنه .
- انطلقت ثورتهم من واحة " البيض " و اتسعت حتى جنوب وهران و التيطري .
- اندلعت ثورتهم نتيجة سياسة المكاتب العربية و الضرائب و تعمد الإدارة إهانة عائلة أولاد سيدي الشيخ في الأبيض سيدي الشيخ .
- انتشرت الثورة في الجنوب الغربي و استمرت حتى 1880 .
بوعمــــــــــــــــــامة
- قادها الشيخ " بوعمامة بن العربي بن التاج " ، مواليد 1848 بواحات " فقيق = بشار " ، من أسرة متدينة .
- انطلقت الثورة من عين الصفراء في 22 أفريل 1881 مستغلة انشغال فرنسا بإحتلال تونس واتسعت إلى عين صالح والهقار ووهران.
- انتهت الثورة رسميا في 1904 . فهي أطول ثورة شعبية و لكنها أقل تأثيرا قياسا بالثورات الاخرى.
عـــــــــــــــين التركي
- قادها " يعقوب بن الحاج " في قرية عين التركي 1901، وتعرف هذه الثورة أيضا باسم ثورة مليانة ، قمعت فرنسا هذه الثورة بقوة .
عين بــــــــــــــــــسام
-استغلالأهالي انشغال فرنسا بصراعها ضد ألمانيا حول المغرب الاقصى ( مؤتمرالجزيرة 1906) و هاجموا مركز الدرك ثم امتدت الثورة إلى الجوار.
رغمفشل هذه الثورات إلا أنها ضمنت استمرار المقاومة وصولا إلى نوفمبر
أعلام و شخصيات الفترة - مصطلحات
/1 أحمد بوضربة :من أعيان مدينة الجزائر ، فاوض " دي بورمون " للتوقيع على معاهدة الاستسلام ، كان من اوائل دعاة الادماج .
2/ يوسف بكري :تاجريهودي ، اسمه الحقيقي " ميشال كوهين" والمعروف بإبن زاهوت ، كان نشاطه فيأوربا ثم فتح مركزا تجاريا في
مدينة الجزائر 1770 وترأس الطائفة اليهودية فيها ، كان مع صهره " بوشناق " وراء قضية الديون بين الجزائر و فرنسا .
/3 بوشناق : صهربكري ، اسمه " نافتالي" و المعروف بإسم بوجناح ، قدمت أسرته إلى الجزائر 1723 ، من كبار التجار في البحر
الابيض المتوسط ، قتله جندي انكشاري 1805.
4/ الداي حسين :آخردايات الجزائر( 1818-1830) ، شغل منصب خوجة الخيل في حكومة الدي " عليخوجة " ، بعد استسلامه انتقل إلى نابولي جويلية 1830 ومنها إلىالاسكندريةالتي توفي فيها 1838 و عمره 72 سنة . ذ
5/ شارل العاشر / 1775-1836 / شقيق لويس 16 و ملك فرنسا ( 1824-1830) ، متشدد في معارضته للجمهوريين ، رغب في
اعادة المَلكية إلى سابق عهدها بفرنسا ، أطاحت به ثورة جويلية 1830 ففر إلى انجلترا ، توفي في النمسا بمرض الكوليرا
5/ دي بورمون / 1773- 1846/ جنرال في جيش بابليون بونابرت ، عينه شارل العاشر وزيرا للحربية ، قاد الحملة على الجزائر ، عزله الملك لويس فيليب أوت 1830
8/ بــــيار دي فال :آخرقنصل فرنسي في الجزائر ( 1815-1827) ، إبن مترجم فرنسي في السفارةالفرنسية في اسطامبول ، عينه
الملك شارل العاشر قنصلا في الجزائر بسبباتقانه العربية و التركية ، توفي في جويلية 1829 .
9/ بيجو توماس روبير / 1774-1849/ عسكري فرنسي برتبة جنرال ، قائد مقاطعة وهران 1836 ، حاكما عاما فيفري 1841 ، وقع
مع الامير معاهدة التافنة ، توفي بالكوليرا 1849
/10 دامريمون ( 1783-1837 / عسكري فرنسي برتبة ماريشال ، حاكما عاما على الجزائر أفريل 1837 ، قتلبقذيفة مدفع أثناء
الحملة الثانية على قسنطينة 12 / 10 / 1837.
/11 دي ميشال ( 1779-1845 / عسكري فرنسي برتبة جنرال ، قائدا على مقاطعة وهران ماي 1833- فيفري 1835 ، وقع المعاهدة المعروفة بإسمه مع الأمير 1834.
/12 كلـــــوزيل / 1772-1842 / عسكري فرنسي برتبة ماريشال ، حاكما عاما أوت 1835/ جانفي 1837
/13 أدولف كريميو : يهودي فرنسي تولى وزارة الداخلية الفرنسية 1870
.....................................
الزمــــــــــالة :عاصمةالخيام المُتنقلة ، فيها عائلة الأمير و خزينته و كتبه ووثائقه ، استخدمهاالامير بعد سقوط عاصمة الدولة
معسكر 1835 ثم تلمسان 1836،سقطت الزمالة فييد الاحتلال 1943