يبقى النصيب والمكتوب هو سيد الامر
ولكن هل في نظرتنا في مثل هذا المعتقد الذي راحت ضحيته
بنات عفيفات لم ياتيها النصيب بحكم ان الشاب لايراها
ولايعرفها بالنظر الى الامر من جهة اخرى
هل يستطيع الشاب اليوم ان يتزوج بانثى لم يراها ولايعرفها
هل هو مستعد ان يتوةج انثى لم يحاكيها ولم يعرف افكارها
اليس من حق الشاب ان يتحدث معها قبل ان يتقدم لها
وان كان من حقه ما مصير الملتزمة
لماذا لانساير التحضر اليوم
اين المشكلة اذا التقى بها وحدثها وتعرف عنها في وسط عام اقصد بعيد عن الخلوة
او على الاقل بالهاتف خاصة وان مجاني اليوم بفعل العروض المقدمة من الشركات الخاصة