مواضيع قد ترد عليهم اسئلة
في امتحان شهادة البكالوريا 2015
في مادة العلوم الاسلامية
أهمية العقيدة الإسلامية:
- هي الطريق الموصل لمعرفة الله.
- لا نجاة للعبد يوم القيامة إلا إذا مات على العقيدة الصحيحة.
- تحقيق الأمن و الاستقرار و السعادة و السرور.
- نهضة الأمم مرتبطة بالعقيدة.
- التوحيد بيم القلوب و التأليف بين النفوس و جمع الأمة على هدف واحد.
أهمية العقل في الإسلام:
- العقل سر تكريم الإنسان.
- العقل أداة فهم سر الوجود و الخلق.
- العقل طريق الإيمان.
- العقل سبب التكليف.
بيان حث القرآن على إعمال العقل:
- احترام القرآن للعلماء و إشادته بهم.
- الاستخفاف بالكفار لاتباعهم آبائهم دون استعمال العقل.
- حث القرآن على تحرير العقل من الجهل.
- التطهير من براثن الجاهلية.
- دعوة القرآن للتفكر و التدبر.
- لم يأمر الله عباده أن يؤمنوا بشيء دون بصيرة.
- أول آية في القرآن " اقرأ ".
- كثرة المصطلحات المرتبطة بالعقل في القرآن الكريم.
دور و وظيفة العقل:
- التأمل في القرآن الكريم.
- التأمل في الكون لإدراك عظمة و وجدانية الخالق عز و جل.
- إعماله من أجل الوصول للرفاهية في أمور الدنيا و ذلك باكتشاف قوانين الكون وتسخيرها في الاستفادة من خيراته و ثرواته.
حدود استعمال العقل:
- يجب استعماله في الخير لا في الشر.
- يجب استعماله في طاعة الله لا معصيته.
- يجب استعماله في عالم الشهادة لا في عالم الغيبيات التي لا يعرفها إلا الله.
- يجب أن يقف العقل عن البحث في الأمور التي فوق طاقته مثل البحث عن ذات الله وفي الروح و القدر.
أهمية بعض القيم من الناحية الإنسانية:
- الإحسان: هو أسلوب تقديم الخير للآخرين و الله يحب انطلاق العلاقات على أساس
حب روح الخير و العطاء.
- التكافل: التكافل يتدرج ليشمل الإنسانية جمعاء حيث يبدأ المسلم بدائرته الذاتية ثم
الأسرية ثم محيطه الاجتماعي.
- العفو: ينشر المودة و يرتقي بصاحبه إلى درجات السمو الأخلاقي.
أهمية العدل والشورى في تماسك المجتمع:
- العدل أساس الملك.
- إحساس الفرد بانتمائه لوطنه.
- العيش في أمان و الاطمئنان على الحقوق.
- طاعة أولي الأمر عن رضا.
- الدفاع و بذل الغالي من أجل الوطن.
- الشورى تقضي على الاستبداد بالرأي و أحسن طريق للوصول إلى الصواب.
أثر المساواة:
- جعل المجتمعات قوية آمنة يسودها العدل.
- القضاء على كل عوامل التفكك و الصراع.
- صيانة الحقوق.
- اختفاء الآفات.
- نشر الاطمئنان في النفوس.
آثار العمل:
- سبب الرفاهية و اليسر المادي.
- حفظ كرامة الإنسان.
- استثمار الطاقات و المواهب.
- القضاء على الجرائم.
- تنشيط الاقتصاد.
- القضاء على الفراغ والقلق.
نظرة الإنسان للعمل:
- عنوان الشخصية المتكاملة فالإسلام يكره التواكل.
- أساس النهوض بالأمم.
- عبادة شرعية.
- وسيلة للحصول على المال.
- يحقق السعادة و الشعور بالقيمة الاجتماعية.
سبل معالجة البطالة:
- على كل إنسان الاجتهاد في البحث عن عمل يفي حاجاته.
- توجيه الدولة المواطن لعمل يناسبه و تزويده بآلة العمل.
- تحريم التسول و بيان فضل العمل و قيمته.
- توفير التمويل للمشاريع عن طريق ( الهبات , الإعانات , الصدقات ... ).
مخاطر التفريق بين الأولاد:
- الشعور بالظلم.
- العقوق.
- قطع الأرحام.
- انتشار العداوة بين الأولاد.
- الأزمات النفسية و المشاكل الحياتية.
الحكمة من عدم قبول الهبة التي لم يتوفر فيها العدل:
- لكي نبتعد عن الظلم في حق الأبناء.
- حتى تستقيم الأخوة و العلاقات بين أفراد الأسرة.
- كي لا تتشتت العائلة و لا يزداد الحقد خاصة بين الإخوة ببعضهم و بين الإخوة و الأب
الذي لم يعدل.
أهمية العطاء للأولاد:
- جعل الأبناء يشعرون بحنان الآباء.
- عدم دفع الأولاد للاسترزاق من خارج البيت مما يؤدي للانحراف.
- العطاء تربية نفسية تجعلهم في توازن انفعالي.
- العطاء يقرب الأولاد من آبائهم مما يبعدهم عن الارتماء في أحضان المنحرفين.
الحكمة من تشريع الحدود:
- زجر الناس و ردعهم عن اقتراف الجرائم.
- قمع الجرائم و حماية حقوق الناس و مصالحهم.
- التطهير من آثار الذنب.
- توفير سلامة المجتمع و أمنه و استقراره.
الفرق بين الحد و القصاص و بين التعزير:
الحد و القصاص.
التعزير
العقوبة مقدرة لا مجال للاجتهاد فيها
يجوز على الصبي و المجنون الذي لديه بعض الإدراك
يجوز الشفاعة في التعزير إذا وجد في ذلك مصلحة
يختلف باختلاف العصور و الأمصار
تدرأ بالشبهات
الفرق بين الحدود و القصاص:
- القصاص يجوز العفو فيه.
- الحد لا ينفذه إلا القاضي أما القصاص فيستطيع المجني عليه القيام به.
- يجوز التعويض عن القصاص بالمال و لا يجوز ذلك في الحدود.
أثر العبادة على الجريمة:
- العبادة تمنع المؤمن من ارتكاب الجرائم
- تقوية الصلة و تحقيق معنى العبودية له
- اعتبار الكف عن الجريمة قربة من القربات
- استقامة سلوك الفرد
- الامتثال لأوامر الله و نواهيه
منهج الإسلام في محاربة الجرائم:
- تقوية الجانب الإيماني و العبادات في نفس الإنسان لدرجة تجعله يفر من الجريمة
خشية لله.
- قطع دابر الجريمة ( غلق جميع الطرق المؤدية لها ).
- تشريع عقوبات صارمة تجعل الناس تخاف فلا ترتكب الجرائم.
الغاية من الرسالات السماوية:
- الدعوة لعبادة الله وحده
- توجيه الاستخلاف الّإنساني في الأرض بما يصل بالإنسانية إلى إقامة عالم متوازن
يكون موقف الإنسان فيه عقيدة , فكرا و سلوكا متسقا مع حركة الحياة و غير متصادم
مع الناس.
- هداية الناس و إرشادهم.
الفرق في معنى الإيمان و أركانه بين الإسلام و النصرانية:
- الإيمان في الإسلام مبني على توحيد الله و الإيمان بجميع الملائكة و الرسل و الكتب
السماوية و القدر خيره و شره و اليوم الآخر أما النصرانية فإيمانها ضال و باطل لأنه
يبنى على عقيدة التثليث و هم يؤمنون ببعض الملائكة فقط و كذلك بالنسبة للرسل
و الكتب و اليوم الآخر حيث يجعلون الجنة لهم من دون الناس.
علاقة الإسلام بالنصرانية و اليهودية:
- علاقة تكامل و تصحيح
- الرسالات الثلاث تدعو لتوحيد الله
- الأنبياء كلهم إخوة مجمعون على اتباع الحق
- المصدر واحد هو الوحي
- الإسلام ميراث الأنبياء جميعا عليهم السلام
شروط الإجماع:
- انقراض عصر المجمعين
- المسألة ليس فيها اختلاف بين الفقهاء
- قيام دليل يصلح للحكم
الفرق بين الإجماع والقياس:
- الإجماع لا يصلح إلا من أكثر من واحد بينما القياس واحد أو أكثر.
- الاختلاف في المعنى.
- الإجماع لا يصح وقت النبي عكس القياس.
- القياس لا يكون إلا صراحة.
- الإجماع يثبت حكما شرعيا بينما القياس يكشف عن الحكم.
- القياس مختلف في حجيته أما الإجماع فهناك اتفاق على حجيته ومنه يجوز للمجتهد
مخالفة حكم ثبت بالقياس.
فائدة القياس من الناحية الشرعية:
- معرفة أحكام ما استجد من قضايا لم ينص عليها الشرع و منه فهو دليل على صلاحية
الشريعة لكل مكان و زمان.
الفرق بين القياس والاجتهاد:
- مجال الاجتهاد هو ما يعرض من الوقائع سواء كانت منصوصا على حكمها أو غير
منصوص أما القياس فمجاله الوقائع التي لا نص على حكمها و إنما تشتبه في العلة مع
وقائع أخرى.
الحكمة من نظرة الإسلام بهذه النظرة لغير المسلمين:
- لتعليم الناس أن الإسلام الدين الوحيد الذي يضمن الحقوق الفردية و الجماعية
- إقناع المسلم بحقيقة الإسلام و صدقه
- نشر السلام و الأمن في الدولة و في الأرض جميعا
الربط بين الهدى واللتقوى:
- قال تعالى: " فيه هدى للمتقين " فالهداية لا تتحقق فعلا و واقعا إلا للذين استعدوا لها
( المتقين )
الربط بين العدل و التقوى:
- أي أن الذي لا يعدل بين أبنائه لم يتق الله فمن مستلزمات التقوى أن لا يفرق المرء
بين أولاده سواء في الهبة أو غيرها.
- من كان متقيا فإنه يعدل و من لم يكن فالغالب أنه لا يعدل و إذا حاول العدل فإنه لا
يصيب فمن لا يتق الله و لا يخاف عقابه و لا ينتظر ثوابه فإن عدله لا يكون دوما
على المستوى المطلوب و لهذا قرن العدل بالتقوى.
منقول