إلى أين نحن ذاهبون

[hocinepo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسلام339

يبقى السؤ ال مطروح دائما ولا نجد له اجابة

خاصة في وجود مشكل الصحراء الغربية ستدفع الجزائر كل شيء من اجل شراء

اصوات كل من يقف الى جانب المغرب

هي المعركة الخاسرة التي سندفع من اجلها كل شيء

وانت تعرف ان فرنسا تقف الى جانب المغرب في قضية الصحراء الغربية

ومع خلق قضية شمال مالي وتدعيمها من المغرب وفرنسا

اذن سنبقى ندفع دائما

اما من يرتمون في احضانها لاتنسى ان هذا النوع من البشر مولع بثقافة الاخر

من هذا المنطلق نحن ذاهبون الى حيث يشاء أصحاب الحل والعقد عندنا...
إن موقف الجزائر من قضية الصحراء الغربية عقيدة أعتقدها النظام من السبعينات أيام المرحوم هواري بومدين.. وهذا الموقف دفعت الجزائر من أجله الكثير ..وهي مستعدة لدفع المزيد إذا أقتضى الأمر..والدفع في الأخير يكون من المال العام لكسب المواقف الأقليمية والعالمية..
وفرنسا من أهم المستفيدين من هذا التجاذب بين الجزائر والمغرب..
وتبقى فرنسا في الأخير تبحث عن مصالحلها ولها ذلك..ولكننا نحن لا نخسر المال مع فرنسا فقط بل نخسر هويتنا وثقافتنا..وأنظر ماذا يبقى لدينا بعد ذلك...

[رعـد]

المشكلَة بشَكْل أعمَقَ هو في الأفْراد

الجَزائريون -بِدون ترَدد معْظمهُم- إمَّعة، شاهَد ليلى تتَكلم الفرنسيَّة

فاعتَقد أنْ لا بأس بجعلِها لغَته الوَطنيّة

لدَيناَ مشكلةُ الدُونية و نظُن أنَّ الآخرين أحسَن منّاَ

و لهذا العَديد منّا يتكلّموُن الفرنسيّة محاوٍلينَ رفع حرجَ تلكَ الدّوُنيّة

نَعم و لا ننسىَ أن المسؤولين (...)، يمْلكوُن الجنسيّة الفَرنسيّة

و إذا قَال وزير الخاَرجيّة أننا جزءٌ من فرنساَ، فارجِع إلى السّطْر الثّاَني من ردّي

[hocinepo]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رعـد

المشكلَة بشَكْل أعمَقَ هو في الأفْراد

الجَزائريون -بِدون ترَدد معْظمهُم- إمَّعة، شاهَد ليلى تتَكلم الفرنسيَّة

فاعتَقد أنْ لا بأس بجعلِها لغَته الوَطنيّة

لدَيناَ مشكلةُ الدُونية و نظُن أنَّ الآخرين أحسَن منّاَ

و لهذا العَديد منّا يتكلّموُن الفرنسيّة محاوٍلينَ رفع حرجَ تلكَ الدّوُنيّة

نَعم و لا ننسىَ أن المسؤولين (...)، يمْلكوُن الجنسيّة الفَرنسيّة

و إذا قَال وزير الخاَرجيّة أننا جزءٌ من فرنساَ، فارجِع إلى السّطْر الثّاَني من ردّي

المشكلة في الأفراد..أتفق معك في هذا وأيضا الشعور بالنقص تجاه ماهو فرنسي يصب في نفس المجرى..و من هنا يتضح الداء
أما المسؤلون فاللغة الفرنسية عندهم " ومن ورائها الفكر" علامة مميزة ووسام يتباهون به أمام الملاء وهذا ديدن الجميع بما فيهم مدراء المؤسسات التربوية..
أما من يحمل الجنسية الفرنسية فهي بالمقاييس السابقة تعتبر خيانة للثورة وللشهداء أما الأن فهي تعتبر أمر شخصي ربما يعود لأعتبارات داخلية يتحصل من خلالها على تسهيلات في أمور شتى..