▓░♥رۅآآآيــــ ڃـــــڪآآآيــة نښـــــمــــة ــــــــــــ’ــة ♥▓░

[SELSABILE]

ايمي اين انت ؟؟؟؟؟
من فضلك عودي لنا في اقرب وقت
كاتب الموضوع قالنا حتى تجي ايمي و نكمل الحكاية
بليييييييييز ارجعي
وين راكي ؟؟؟؟؟؟؟

[ثاقبايليث]

والله لقد شوقتنا للرواية
نتشوق لتكملها
شكرااااااااااا لك

[TAHAZIZO]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثاقبايليث

والله لقد شوقتنا للرواية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثاقبايليث

نتشوق لتكملها
شكرااااااااااا لك

العفوا اخت ...ثاقبايليث...

وشكرا لكي لكونك من متتبعين القصة

وارجوا ان تستمتعي بالقصة وتمتعينا بتعليقاتك التي ستكون حافزا لي للمواصلة
.
.
.
.
.
.
شكــــــــــــرا مرة ثانية على المرور النير

[ChoµChoµ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tahazizo

شكرا اخت ......choµchoµ..... على متابعة القصة وارجوا الاستمتاع اكثر

لكن يجب ان تصبري لان في القصة منافسة هههههههه

..................................................

مرورك زاد في عطر قصتي

شكرا مرة ثانية وارجوا الاستمتاع

العفـــــــــــــــــــــــــــو اخيـــــــ

آنآ في الانتظآر على آحر من الجمر

[imane96]

ماكاش مانجيش
راني زعفت منكم قاااااااااع


مانزيدش نجي هنا قااااع

الا بشرط هههههههعععععع

اقبلو بيه ولا اقعدوا

[كًبـريسـة~العلجِيـ،ـة]

السلالام
اوه هاذ الرواية مازالت عايشة
نتفكر كنت نقراها وراء الستار >>>فضحت روحي
وش راكم نحوس عليها في قوقل ونكملها زكارة
مشكور ... ما تكبرش كرشك بزاف وكملها

[TAHAZIZO]

ايمي واش هو شرطك

.................................................. ..............

وانت يا كًبـريسـة~العلجِيـ،ـة.....

اولا شكرا على تتبعك للقصة

ثانية ارجعو ان تستمتعي بالقصة معنا

ثالثة اعذرينا فنحن نتاخر قليلا بكتابة الاجزاء

وهذا راجع لعدم توفر الوقت للمتابع

انتهى التقرير........

[imane96]

شـــــــــــــــرطي


اممم


نخمم ونولــــــــــــــــي


هههههههههههههههههههههههههههههه


رانــــــــــــي نقرعج برك

كملها

على جال سلسبيل مسكينة راهي تحلل هههههههههه

امينة لافائدة حوست قبلك ومالقيتش
>>بالاحرى لقيتها بصح المسيو بدل العنوان انا شطورة ليها لقيتها

مي والله ماحبيت نقراها لهيه

هنا كاين الشارم خير

[TAHAZIZO]

السلام عليكم

ياجماعة انا اعتذر لقد اختلط عليا الامر

لقد نسيت هذا الجزئ وهو جزئ ( حلم الثراء) وهو ياتي قبل جزئ (المال وحده)
*
*
*
*
*

حلم الثراء ..


وقعت قلوب (منى) و(سامى) ، بينما ترقبا (فتحى) و(وائل) بينما نظرت الوالده وزوجها إلى (نسمه) التى شحبت وجهها وهتفت :
- ماذا ؟!

ابتسم الوالد قائلاً :
- (فوزى) رجل الأعمال المشهور .. يريد الزواج منك .. هل توافقين مثلى ؟!

نظرت له فى ذعر وهتفت :
- لا .. لا ..

قالت الوالده (توحيده) فى دهشه :
- عجباً .. ألم تقولين لى مسبقاً أنكى موافقه .

هتفت (نسمه) وأشقائها ينظرون لها فى محاوله لفهم الموقف :
- لم أكن أقصده .. كنت أقصد (حامد سعيد) .. أنا موافقه أن أتزوجه وكان سيأتى ويطلب يدى بعد أيام قليله .

هتف بها الوالد (محمد وائل) فى غضب :
- (حامد سعيد) ..أأصابك الجنون ؟! .. أترفضى رجــل ثرى ومحترم من أجل شاب تافه ومتسول ؟!

لم تتصور أن تنتهى قصه حبها الآن ، فصاحت بكل ما تملك من قوه :
- ليس تافه .. إنه محترم ويبادلنى الحب كما أننا نعرفه جيداً ونعرف أنه شخصيه رائعه كما أنه طبيب ويجب على أنا أشاركه رحلته حتى نصل بإذن الله إلى مستوى أقرب للثراء بالكفـــ..

قاطعها الوالد فى ثوره غاضبه :
- هراء .. إنه لا يصلح للزواج منك .. أقسم بألا تتزوجيه ابداً .. وأقسم أنه لو أتى يطلب يدك منى سأطرده هو ووالده .. وستتزوجين (فوزى) .

هتفت به ونست أنه والدها :
- كلا .. سأتزوج (حامد) .. ولن أتزوج (فوزى) الوغد .. أم لأنك تخشى أن يطردك من العمل بعد أن أرفضه ؟! .. نعم .. فأنت تعمل عنده مجرد عامل وحتماً لن يرحمــ..

قاطعها الوالد بصفعه قويه صرخت لها ووقعت أرضاً مما جعل الوالده تصرخ ، وتندفع (منى) ناحيه شقيقتها وقد تعاطفت معها ، بينما قال (سامى) لوالده محاولاً تهدئة الأمر :
- كفى يا والدى .. اهدأ .

بينما انهمرت دموع (نسمه) وأخذتها (منى) لغرفتها تبكى ، بينما توتر (وائل) وغمغم بصوت خافت ، خاشياً أن يخطئ فى كلمه ما فيصيح به والده :
- اهدأ يا أبى .. لا أحد يتزوج على الرغم منه .

دخـــل الوالد دون أن يرد عليه غرفته فى شرود وألم وندم ، ولحقتة زوجته ، بينما أوى كل من (سامى) و(فتحى) (وائل) لفراشه ، فى غرفتهم ولم يستطع أحداً منهم أن ينام ..

كان (سامى) يفكر فى (سلمى) ..

لقد اتهمته (ساميه) صديقة (سلمى) بالكذب ، وأخبرته أنه صاحب الإشاعه الكاذبه ، وأنه لا يستحق (سلمى) وهى لن تعود إليه ابداً ، وهى نادمه أن عرفت شخص مثله ، كما تؤكد أن الــجميع يقولون أنهم رأوه يؤكد الإشاعه فى زهو ..
حتماً هناك خطأ ..

حتى أصدقائه يؤكدوا هذا ..

إنه يشعر بأنه فعل هذا بالفعل دون أن يدرى ، من كثرة تأكيد زملاءه..
وأخذ يفكر أكثر وأكثر فى أمر (سلمى) فهو لا يحتمل فراقها أكثر من يومام كاملان أولهما لم يذهب به للجامعه ، والآخر لم تذهب (سلمى) به للجامعه ..
ولم يكن (سامى) يعلم أن (فتحى) من انتحل شخصيته مؤكداً الإشاعه ..
بينما أخذ (فتحى) يفكر فى (وفاء) الأفعى التى وضعت الخطه الشيطانيه لفراق (سامى) و(سلمى) ..

كيف شاركها فى هذا الامر ؟!

كان ينبغى أن يقضيه بمفرده ..

إنها حتماً لن تكف ابداً مستقبلاً عن طلب المال وابتزازاه ..
وأخذ يفكر فى التخلص منها ..

لكن كيف ؟!

وأخذ يعيد التفكير فى الأمر من جديد ، بينما ذهب عقل (وائل) بعيداً ..
تخــيل نفسه يركب أغلى موديل سيارة وينفق ببزخ ..
كــل هذا سيتحقق له لو تزوجت (نسمه) (فوزى) ..

سيبذل كل طاقاته ليتم هذا ..
تخيل لو أن (نسمه) تزوجت من (فوزى) وأن الأسره انتقلت للثراء ..

ليس هناك قيود ..

أو شروط ..

أو ضجر ..

أو كبت أو ظلم أو جوع ..

سيرتدى أجود الملابس ..

أخذ يتخيل كل هذا ، بينما ولأول مره فى حياتهما ناما (منى) و(نسمه) معاً فى ألفه وقد نسيا تماما ذلك الصراع الذى كان يدور بينهما كأغلب شقيقتين فى مثل عمريهما ..

* * *

صحيح أن (منى) كانت تتمنى أن تتزوج شقيقتها من (فوزى) إلا أنها خشت أن يحدث هذا لها فيما بعد ، فتمنت أن تتزوج (نسمه) (فوزى) لكن بإرادتها ..
هذا وحده سيحقق لها ما تريده ..

كانت تريد أن تقنعها بهذا ، إلا أنها أدركت استحالة هذا ، عندما وجدت (نسمه) توصف لها حـــبها لـ(حامد) ، وعندما تقف بالشرفه لتنظر له ، وأثار هذا تعاطف (منى) التى أخذت تؤيدها بأنها لا تتخلى عن (حامد) ولا تتزوج (فوزى) عن عدم إقناع ..

فكرت (منى) أن تتزوج هى من (فوزى) صحيح هى ما زالت فى الثانيه من الثانويه العامه ، إلا أن هذا لا يفرق لشخص مثل (فوزى) لا يريد إلا فتاه جمـــيلــــ...
وانقطعت أفكارها فجأه فقد أصابتها خيبة الامل وكراهيه وحقد ..

إنها ليست جميله ..

لن يتزوج منها (فوزى) ابداً ..

إنه يريد (نسمه) بجمالها الساحر ..

وفى غرفتهما ، كان (محمد وائل) وزوجته (توحيده) يتحدثا ..

كانت (توحيده) تقول :

- لو رفضنا (فوزى) .. أتظن أنه سيطردك من عمله ؟!

هز الوالد كتفيه قائلاً :
- لا أظن هذا يا (توحيده) .. فهو مخلص فى عمله ومشهور بطيبته .. وحزمه فى عمله فى الوقت ذاته .

ردت عليه :
- لكنه فى الحقيقه يكبر (نسمه) بعشرون عاماً .. لا أظن أنه مناسب .

قال :
- لــكنه ثرى .. وسيقفز بأسرتنا إلى عجله الثراء .

اومأت قائله :
- هذا صحيح .. إلا أن (نسمه) لن تتزوج (فوزى) لو لم تكن موافقه ولن نقبل نحن هذا .. سأحاول أن أجعلها توافق لكن بإرادتها .

ودوى سؤال واحد فى أعماق الجميع ..

سؤال يستفسر عن ما هو آتى ..

وما يخبيه القدر ..

ويا له من قدر !!!

* * *

يتبع........

[TAHAZIZO]

الــحــقـيـقــه ..


وفى أعماقه أخذ الوالد (محمد زويل) يفكر ..

لقد فشل فى النوم طوال الليل ..

فقط كان يفكر ..

واهتدى عقله إلى ما وافقه عليه قلبه ..

لن يجبر ابنته على الزواج من (فوزى) ..

ولن يرفض حتى (حامد) ..

سيخبرها بمن تريد ..

(حامد) ..

أم (فوزى) ..

وسيوافق على اختيارها ..

فهو يوافق على الإثنان ..

أنه يعرف أن (حامد) شاب مخلص مؤمن ومكافح ..

ويعرف أن (فوزى) ثرى وسيريح ابنته فهو يحبها بجمالها ..

وهنا نهض صباحاً ودخل غرفة (نسمه) ، وقرر أن يــسألها ، فوجدها شاحبه ، وقد حسمت أمرها ، وقبل أن يسألها ، قالــت هى فى صرامه :

- كــفى يا ابى .. أنا أريد ان أتزوج من (فوزى) .. أوافق عليه .

وكان هذا ما يتمناه الوالد ..

لذا فلم يخبرها أنه سيوافق على (حامد) إن أرادته هى ..

دون أن يدرى أنه لو فعل ، لعادت دماء الحياه والحب تسرى فى جسد (نسمه) ، وأنها ستعود إلى سابق عهدها ..

لكن ..

فات الآوان ..

* * *

كالضائع الحائر أخذ (سامى) يسير فى الجامعه بحثاً عنها ..

على الرغم من أنه يعرف جيداً أنها لم تأتى الجامعه ، فهو لم يرها تحضر المحاضر التى انتهت منذ قليل ..

لكنه أخذ يبحث عنها ويبحث ويبحث ..

بلا فائده ..

مستحيل ..

مستحيل أن تنتهى قصة حبه على هذا النحو ..

لذا فلقد حسم أمره ..

الحب لا يأتى مرتين ..

وفى حسم ، اتجه ناحية (سامية) واستوقفها فى الجامعه وقال :
- (سامية) .

كان يقف أمامها لذا فلقد اتخذت مسير فى طريق ثانى لتنصرف منه ، لكنه استوقفها قائلاً فى رجاء :
- لا .. لن أتركك تنصرفى .. اسمعينى أرجــوكى .

رفعت نظرها إليه فى ازدراء ، فهتف هو بها :
- ماذا ؟! .. لماذا تنظرى لى هكذا ؟! .. ماذا فعلت أنا ؟!

صاحت به وكأنها كانت تنتظر هذه اللحظه :
- ألا تعرف مــاذا فعلت ؟! ، لقد سوءت سمعتها ، وخدعتها ، وكذبت عليها ، و...

قاطعها قائلا فى هدوء :
- لقد سئمت سماع هذا الكلام ، وأكره التحدث بعصبيه وغضب ، وأعلم أن (سلمى) صديقتك الــمقربه ولا تحبى لها الشر .. فاستمعى لى جيداً .

هتفت :
- كفاك خداع .. إنك تريد أن تعيدها لك وتستمر صداقتكما ، لكى لا يراك أصدقائك قد تركتك هى ، فيجب أن تثب لهم أنك أنت الـــ...

قاطعها قائلاً بحنق :
- تباً .. كفاكى حديث بلا فائده كـــ...

بتر عبارته ، عندما وجدها تنصرف تاركاه وحده ، فحاول أن يستوقفها إلا أنه سمعها تتحدث وهى تكمل مسيرها دون أن تلتفت إليه :
- لقد تأخرت على الذهاب لمنزلى .

قالتها وانصرفت ..

وزفر هو فى حنق ، ووقف عند الشجره الكبيره التى كانت هى نقطه التلاقى بينه وبـــين (سلمى) ، وفى حزن شديد أخذ يفكر ويفكر ..

(سامية) تؤكد أنه كان يؤكد الإشاعه أمام زمائلها وزمائله هو ..

لكن هذا مستحيل ..

"فيما تفكر ؟!"

سمعها بصوت صديقه المرح المقرب (أحمد) ، فالتفت إليه وفشل فى رسم ابتسامه على وجهه ، وهو يغمغم :

- فى (سلمى) .
قال له (أحمد) ، وقد شعر بحدوث أمر جلل :
- ماذا عنها ؟!

أخذ يقص له حبه لها ، ثم أتى عند ذكر الإشاعه الكاذبه ، فوجد (أحمد) يقاطعه فى دهشه :

- ماذا تقول ؟! .. ألم تؤكد الإشاعه لى بنفسك ؟!

هتف بدهشه :
- أنا ؟!

ثم استطرد فى ألم :
- كنت أظنك الوحيد الذى لا يصدق الإشاعه الكاذبه هذه .

قال له (أحمد) فى دهشه :
- لقد اقترب أن يتناسا الناس هذه الإشاعه .. وهذه ليست المشكله .. المشكله أنك اتصلت بى شخصياً بهاتفك المحمول واكدت لى صحة الإشاعه .. والدليل أنه كان اليوم الذى لم تأتى به للجامعه لسفرك للاسكندريه كما اخبرتنى .. وكما أخبرت أنا أيضاً (سلمى) عندما سألتنى عنك .. وسألتها أيضاً هل الإشاعه صحيحه كما أخبرتنى ؟!

هتف (سامى) فى ذهول هذه المره :
- ماذا ؟!

وهنا فقط برقت عينيه بفكره ..

بالحقيقه ..

هذا يعنى أن شخص ما ينتحل شخصيته ودبر هذه الخطه ، لينشرها فى يوم مرضه ..

ولم يحتاج (سامى) لكثير من الذكاء ، ليعرف أن هذا الشخص هو (فتحى) ..

هذا يفسر كل شئ ..

وبمنتهى السعاده قبل رأس (أحمد) ، وقال :
- كم أعزك يا (أحمد) ؟!

نظر له (أحمد) فى دهشه وهو يتركه ينصرف ، ثم انتبه فجأه (سامى) لما فعله به (فتحى) فتلاشات سعادته وقال :

- (فتحى) الوغد .

ثم عادت سعادته وهتف :
- المهم أننى الآن استطيع أن أخبر (سلمى) بالحقيقه .. ويعود حبنا .


* * **
*
*
*
يتبع.......