* أم المؤمنين زوجة من زوجات النبى ( صلى الله عليه وسلم ) .
* أسلمت قديمًا وهاجرت مع رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) إلى المدينة .
* خطبها الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) إلى زيد بن حارثة - فقالت : يا رسول الله ، إلا أرضاه لنفسى وأنا أيم قريش ، قال : فإنى قد رضيته لك ، فتزوجها زيد .
* ثم نزل فيها قرأن يتلى : { وإذ تقول للذى أنعم عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله ، وتخفى فى نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه ، فلما قضى زيد منها وطرًا زوجناكها لكى لا يكون على المؤمنين حرج فى أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرًا وكان أمر الله مفعولاً } ، فلما انقضت عدتها تزوجها رسول الله (ً ) .
* كانت تقول : إنى والله ما أنا كأحد من نساء رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ، إنهن زوجن بالمهور ، وزوجهن الأولياء ، وزوجنى الله ورسوله ، وأنزل فى الكتاب يقرأ به المسلمون لا يبدل ولا يغير .
* قال فيها رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) : “ أسرعكن لحاقًا بى أطولكن يدًا " ، فكانت هى لأنها كانت تعمل بيدها وتتصدق .
* توفيت فى خلافة عمر بن الخطاب ( رضى الله عنه ) وهى ابنة 53 سنة وكانت أول من حمل فى نعش .
* كانت عائشة تبكيه وتقول : " كانت .... تسامينى من بين أزواج النبى ( صلى الله عليه وسلم ) فى المنزلة عند رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ولم أر امرأة قط خيرًا منها فى الدين وأنقى ، وأتقى لله عز وجل ، وأصدق حديثًا ، وأوصل للرحم وأعظم صدقة ، وأشد ابتذالاً لنفسها فى العمل الذى يصدق به ويتقرب به إلى الله عز وجل منها " .
منقول