يتطلع الكثير من المثقفين لمعرفة كل جديد من أخبار باختلاف أنواعها وأقسامها سواء كانت أخبار عن الرياضة أو الصحة أو أخبار عن الاقتصاد، كما يهتم الكثير بمعرفة الأخبار الجديدة عن العالم العربي والدولي.
فإذا كنت من بين هؤلاء الأشخاص المثقفين فإنك حتما سوف تجد كل ما تبحث عنه عند موقع المورد، فهو مصدرك الموثوق للخبر أينما كنت في شتى المجالات والاهتمامات.
عن موقع المورد
موقع المورد يتبنى فكرة الإعلام الحر، فهو يهتم بوسائل الإعلام الحرة لما لها من تأثير كبير في تشكيل الوعي والفكر عند الناس، والحرص على الحوار الحر البناء في وقت من الصعب بمكان أن ينهج الإعلام المنهج الحر، وذلك لأنه واقع تحت سيطرة النظام الاستبدادي، لذلك يقف عاجزًا تحت تأثير ما يمليه عليه النظام والنفوذ السياسي.
تأسس موقع المورد انطلاقًا من رؤيته وإيمانه بالحق في امتلاك مورد إعلامي مستقل في مطلع 2020، هادفًا إلى أن يكون نموذج منفرد لتقديم تجربة إعلامية عربية مميزة لا تهتم بالشهرة الذائفة ولا تهدف إلى إلقاء الضوء على أي من أصحاب النفوذ.
يحرص الموقع على تقديم محتوى عربي فريد من نوعه إلى جانب تغطيته للاخبار السياسية وما يحدث في الوطن العربي والعالمي، وذلك في عدة مجالات تشمل اخبار الاقتصاد واسعار الصرف اليوم والصحة والتكنولوجيا والفن ليتنافس مع أكبر المواقع العالمية.
أقسام موقع المورد
يضم موقع المورد كثير من الأقسام التي تشمل جوانب متعددة، فمن هذه الأقسام ما يلي:
قسم خاص بأخبار سوريا يعرض أخر المستجدات التي تشهدها الأراضي السورية، وطرح كافة الأخبار أولاً بأول، كما يهتم هذا القسم أيضًا بأمور الجيش السوري، وآخر المستجدات بشأن السياسة الأمريكية السورية، والحوادث التي تحدث في سوريا.
قسم العالم العربي الذي يضم أخبار العديد من الأخبار عن الدول العربية المختلفة مثل: لبنان، مصر، العراق، اليمن، فلسطين، ليبيا، ومنطقة الخليج العربية وعدة دول عربية أخرى.
قسم أخبار تركيا، وما تشهده الدولة من تطورات سياسية وأحداث يومية يمُر بها أبناء الوطن لتغطية جميع الأخبار التركية من أخبار عن أسواق البورصة التركية، وآخر المستجدات عن التجارب التي يتم إجراؤها في المعامل الطبية بشأن لقاح فيروس كورونا المستجد.
قسم اللاجئين الذي يحرص على تناول أخبار اللاجئين على مستوى العالم العربي والأوروبي، وأهم المساعدات التي يتم تقديمها لهم، ذلك وبالإضافة إلى طرح عدد من القضايا التي تهتم بمساعدتهم فيما يخص معيشتهم، والمحاكمات التي تعرض لها بعض اللاجئين نتيجة لاختراقهم قوانين الدول التي يعيشون بها.