إن الحب بشتى أنواعه، هو من أسمى العواطف الإنسانية التي من الممكن أن يعيشها الإنسان، والحب لا يمنعه شرع، فكل الديانات السماوية تحث على التعامل بخلق وحب مع الآخرين، ويعتقد البعض أن الحب على الفتاة هو من المحرمات! كيف ذلك؟ فالفتاة بشر يمتلك من والعواطف الكثير، ولكن ما يحكمنا هو طريقة التعبير عما نشعر به.
المستشارة الأسرية ريما باجابر، تقدم بعضاً من اللاتي يعجبن بشاب ما، سواء أكان زميلها في العمل أو الجامعة، فتقول بداية: إن شعور الفتاة بالحب تجاه شخص ما ليس بالأمر المحرم، بل السلوك وطريقة التعبير عن مشاعرنا هي التي تحكم إن كان ما نفعله حلالاً أو حرماً، لذلك على الفتاة أن تحسن التصرف في حالة إعجابها بشخص ما، وألا تنجرف وراء عواطفها وذلك باتباع التال
فكما فعلت السيدة خديجة رضي الله عنها عندما أعجبت بالنبي صلى الله عليه وسلم ورغبت بالزواج منه، فقد أرسلت صديقتها نفيسة بنت منية تعرض على النبي صلى الله عليه وسلم الأمر، وذلك صوناً لكرامتها ومنعاً للإحراج، ومن الممكن أن يكون الوسيط أباً أو أخاً أو صديقة وذلك بحسب إطار العلاقة التي تربطك بالشخص الذي أعجبتِ فيه سواء ضمن إطار العائلة أو، وبالطبع الوسيط عليه أن يتبع أسلوب التعريض والتلميح وليس التصريح، حتى يحفظ للفتاة كرامتها.
مص بزاز . *** مصرى نار . افلام *** اغتصاب . تحميل صور *** متحركه . *** اغتصاب . *** مصرى نار . نيك عرب . *** منقبات