هل يبدو لكِ وكأنَّ زواجكما يتَّجه إلى المجهول، وأنَّ الرَّجل الذي اخترتِه شريكاً لعمركِ الباقي لم يعد يُوليكِ الاهتمام بالقدْر الذي وعدكِ به أيام الخطوبة؟
وهل تشعرين بأنَّ كلَّ المشاعر الرُّومانسيَّة التي كان يكنُّها لكِ فيما مضى بدأت تتلاشى رويداً رويداً؟
وهل بدأ يخبو بريقُ جمالكِ بسبب تقدُّمكِ في العمر، وبدأت المخاوف تسيطر عليكِ وتنغِّص عليكِ العيش والحياة؟
إن كنتِ تشعرين بأيٍّ مما سبق ذكره – أختي الكريمة – فعليكِ من التَّوِّ واللَّحظة القيام بكلِّ أو ببعض ما سنذكره في هذا المقال لتنقذي زواجكما من أيِّ أخطار من الممكن أن تؤثِّر عليه وتسبِّب لكما التَّعاسة والشَّقاء.
كيف تجعلين الحبَّ يعود ليسكن قلب زوجكِ من جديد؟ إليكِ بعض النَّصائح لتستعيدي ذاك الحبَّ الضَّائع:
ه توقَّف حقَّاً عن حبِّه لكِ؟
نيك فى المصنع . افلام *** مص بزاز . *** عفاف . رقص شرموطه . *** جميلات مترجم . ***جميلات . منقبات نار . *** طحن
قبل أن تبدئي رحلة البحث عن الحبِّ المفقود فكِّري في الأمر: هل توقَّف عن حبِّه لكِ فعلاً؟ وهل هنالك مشكلة حقيقيَّة في علاقتكما؟ أم أنَّ الأمر مجرَّد أضغاث أحلام لا معنى لها؟
عليكِ البحث عن دلائل وعلامات على ذلك، وبذل قصارى جهدكِ لتكتشفي حقيقة مشاعره تجاهكِ. وأفضل نصيحة أقدُّمها لكِ هنا هي مواجهة زوجكِ بمخاوفكِ، وإجراء حوار شفَّاف معه تخبريه فيه بكلِّ ما يجول في خاطركِ. وعليكِ أيضاً – يا سيِّدتي الفاضلة – أن توضحي له ما تشعرين به، والأسباب التي دفعتكِ للاعتقاد بأنَّه توقَّف عن حبِّه لكِ. واسأليه كذلك عن حقيقة مشاعره تجاهكِ، فربَّما كان الأمر كلُّه مجرَّد أوهام وتخيُّلات موجودة فقط في دماغكِ ولا أساس لها من الصِّحَّة. والحلُّ الأفضل والأسهل لهذه المشكلة هو قضاء وقت أطول مع بعضكما البعض تبوحان فيه لبعضكما بكلِّ ما يجول في خاطركما