يمكن تناول العنب طازجاً، أو استخدامه لتحضير العصائر، والمربّى، والخلّ، والجيلي أو الهلام يتوفّر العنب بأشكال، وأحجام، وألوان مختلفة؛ فقد يكون ذا لونٍ أخضر، أو أحمر، أو أصفر، أو أسود، أو ورديّ، أو بنفسجيّ، إضافةً إلى نكهاته المتعددة التي تتراوح ما بين الحلو والحامض
أما عن فوائد العنب على الريق فانه يمكن لتناول العنب ومنتجاته أن يُحسن جودة العظام ويعزز صّحتها، حيث إنّه يُحسّن من استخدام الكالسيوم، ويُثبّط عملية تُسمّى بـ Bone turnover
أشارت دراسة مخبريّة نُشرت في مجلّة Food Chemistry عام 2011 إلى امتلاك مُستخلص قشور العنب نشاطاً يقلل خطر الإصابة بالإنفلونزا والفيروسات
أشارت دراسة مِخبرية نُشرت في مجلّة Natural product research عام 2015 إلى امتلاك مُستخلص العنب الأحمر نشاطاً يقلل الميكروبات حيث يرتفع محتوى هذا المستخلص من مضادات الأكسدة
لتخفيف من الإمساك: يحتوي العنب على الماء والألياف، ممّا يساعد الجسم على الحفاظ على رطوبته، وتنظيم حركة الأمعاء
خفض مستوى ضغط الدم: أشارت دراسة نُشرت في مجلّة The Journal of Nutrition عام 2012 إلى أنّه يمكن لمركّبات البوليفينول الموجودة في العنب أن تُحفّز الارتخاء الوعائيّ (بالإنجليزيّة: Vasorelaxation)، وتخفض ضغط الدم، وتُقلّل من قدرة بعض الجُزيئات الموجودة في الدم على الالتصاق بجدار الأوعية الدمويّة، ممّا قد يؤدي إلى تحسين الوظائف الوعائيّة لدى الرجال الذين يُعانون من المتلازمة الأيضيّة