الأرق لدى الأطفال هو عدم التمكن من النوم بانتظام ويعاني منه رقم هائل من الأولاد.
ومن المحتمل أن يداوم الأرق لدى الأولاد لفترة يوم واحد أو يدوم لأسبوع أو يكون مزمن ويدام لفترات طويلة؛ ويسبب حدوثه إلى صعوبة التركيز.
أسباب الأرق لدى الأولاد
يفكر القلة من أن الأرق لا يصيب سوى الراشدين؛ سوى أنه من أكثر المشاكل التي تلاقي الكثير من الأولاد، وأحيانًا يبدو الأرق لدى الأولاد في عدم التمكن من مداومه النوم في الليل لساعات متواصلة، أو استيقاظ الولد مبكرًا.
وتحاول بعض الأمهات أجب تلك المشكلة سوى أن ذلك لن من الممكن أن ينشأ سوى بالتعرف على أسباب الأرق عند الأطفال، وهي كالتالي
القلق والتوتر
أثبتت الأبحاث حضور تشابه في الإصابة بالأرق وسط البالغين والأطفال والذي ينتج عن الشعور بالقلق والضبط، ويطلب الولد في تلك الخطوة إحتواء ابويه له عبر سند الجدارة بنفسه وذلك يسبب إلى راحته.
جيدا على الآباء عدم استعراض مشاكلهم في مواجهه الولد؛ لأن ذلك يصيبهم بالتوتر الذي يصبح وسيلةًا ظاهرًا لحدوث الأرق.
تناول الكافيين
الكثير من الأولاد يتناولون المشروبات الغازية المتضمنة معـدل من مادة الكافيين التي تؤدي إلى الإصابة بالأرق.
آثار بعض العقاقير الجانبية
يبقى قلة من العقاقير المستعملة لمداواة قلة من الأمراض عند الولد من آثارها الهامشية الإصابة بالأرق شبيه العقاقير المستعملة لـ علاج فرط الحركة وتشتت الانتباه.
أسباب طبية
يعاني قلة من الأولاد من أسقام غير مشابهة شبيه الإصابة بالربو الليلي وحساسية الأنف، وهذه الأمراض تؤدي إلى الاحاسيس بالوجع مع استمرارها مما يسبب إلى الإصابة بالأرق.
سهر الطفل
إن تعويد الولد على النوم في توقيت متأخر هو أهم وسيلة يسبب إلى الإصابة بالأرق، فنوم الولد في توقيت متأخر واستيقاظه في توقيت مبكر وعدم النوم لفترات كافية يحذر الألة المنفعل للولد؛ فيزيد من اضطراب الأرق التي تجعله يغفو اليسير من التوقيت مما يصيبه عقب التركيز.
أسباب خارجية
ربما يصبح الداعي خلف حدوث الأرق مبالغة دفئ الجو، أووجود أصوات مرموقة بجوار الولد، أو حضور إضاءة مرموقة في حجرة نومه؛ مما يسبب إلى عدم شعور الولد بالراحة، كما أن رؤية الشاشات لوقت مديد وخاصةً قبل النوم عل ىالفورً يسبب إلى الإصابة بالأرق.
أعراض الأرق عند الأطفال
يتعسر على الآباء تشخيص ظهور الأرق عند الأطفال؛ سوى أنه يتاح التحقق منه عبر بعض من أعراض نقدمها عليكم فيما ياتي
الشعور بالإرهاق الدائم.
يمنع الولد النوم، ويغفو عقب إلحاح هائل.
مبالغة مرات الاستيقاظ اثناء الليل، وصعوبة النوم مره ثانيه.
نعاس الولد خـلال حضوره في المعلمة.
الحاجة إلى النوم في النهار.
صعوبة التفاعل الإجتماعي.
صعوبة تجميع البيانات الدراسية.
خسارة الشغف إزاء قلة من الممارسات التي قد كان يزاولها من قبل.
مبالغة العنف إزاء أقرانه.
الشعور بالمزاج السيئ.
مبالغة الحركة على نحو مبالغ فيه.
إحداث معضلات ليست مقصودة.
صعوبة التركيز، ومبالغة النسيان.
علاج الأرق عند الأطفال
إن علاج الأرق عند الأطفال شئًا يسر عقب تشخيصه، ويتاح هذا عبر ما ياتي
وضع روتين لمساعدة الولد على النوم
إذا قد كان الداعي التقاليد الغير صحيحة للنوم؛ فعلى الآباء وضع روتين لنوم الولد، وهذا كما ياتي
تخصيص توقيت مبكر للنوم خـلال الدراسة أو العطلات.
يجني الولد حمام دافئ قبل الذهاب إلى السرير، ويخصص توقيت ليستمع إلى حكاية مثيرة أو يقرأها.
إبعاد الشاشات عن الولد قبل الخلود إلى النوم بوقت كافي.
منع المشروبات التي تحتوي على الكافيين وخاصةً قبل النوم، أوالتقليل منها اثناء اليوم.
عدم الذهاب إلى النوم فور تناول العشاء، وأيضًا ينبغي ألا يصبح جائعًا.
تهيئة حجرة النوم لتصبح ملائمة للنوم؛ فيجب أن يصبح المكان رزين وإضاءته خفيفة، كما عليك تنقيح درجة دفئ الحجرة.
إبعاد توقيت القيلولة عن توقيت النوم بفترة كافية أقلها أربعة اونة.
تناول الولد كوبًا من اللبن الدافئ يوميًا قبل النوم يعاون على تهدئته.