|
تمام الرضـــا..

رَضِيتُ بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا
رضيت بالله رباً:
========
الرضا بربوبية الله يتضمن الرضا بعبادته وحده لا شريك له، والرضا بتدبيره للعبد وأختياره له.
قال أبن القيم:
من رضى بالله رباً، رضيه الله له عبداً.
وبالإسلام ديناً:
========
يقتضي اختياره له على سائر الأديان .ليكون دينه الإسلام.
وبمحمدٍ صلى الله عليه وسلم نبياً:
===================
يقتضي الرضا بجميع ما جاء به صلى الله عليه وسلم من عند الله، وقبول ذلك بالتسليم والأنشراح.
توقيع : الواثق بالله |
هذا العمــر ..!!
والعمر له حدود ..
وهذه الحياهـ ..!!
ومامضى منها , لا يعـود ..
!!.. وهذه مدرستي ..!! ومدرستي حيــاتي ..
رَحِمَ اللهُ امرأ نظر فَـفكّر ، وَ فكّر فَـاعتَبَر
وَ اعتَبَرَ فَـأبْصَرَ ، وَ أبْصَرَ فَـصَبَر
٠•● ۩۞۩ الواثق بالله ۩۞۩ ●•٠·
|
|