حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ

[الواثق بالله]

عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ :" مَنْ قَالَ فِي كُلِّ يَوْمٍ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي :

حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ ، عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ، وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ،

سَبْعَ مَرَّاتٍ ، كَفَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَمَّهُ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ "

أَنَا أَقُولُهَا بَعْدَ كُلِّ فَرِيْضَة: حَسْبِي اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ،

(7 مَرَّات بَعْدَ كُلِّ فَرْضِ) ثُمَّ أَزِيدُ عَلَيْهَا

حَسْبِي اللَّهُ لِدِيْنِي،

حَسْبِي اللَّهُ لِدُنْيَايْ،

حَسْبِي اللَّهُ الْكَرِيمُ لِما أَهَّمَّنِي،

حَسْبِي اللَّهُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ عَلَى مَنْ كَادَنِي بِسُوء،

حَسْبِي اللَّهُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ عَلَى مَنْ أَرَادَنِي بِسُوء،

حَسْبِي اللَّهُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ عَلَى مَنْ حَسَدَنِي،

حَسْبِي اللَّهُ الْشَّدِيْدُ الْقَوِيُّ عَلَى مَنْ بَغَى عَلَي،

حَسْبِي اللَّهُ الْشَّدِيْدُ الْقَوِيُّ عَلَى مَنْ عَادَانِي،

حَسْبِي اللَّهُ الْرَّحِيمُ عِنْدَ الْمَوْتِ،

حَسْبِي اللَّهُ الْرَّؤوُفُ عِنْدَ الْمَسْأَلَةِ فِي الْقَبْرِ،

حَسْبِي اللَّهُ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ يَوْمَ الْحَشْرِ،

حسبي الله الْكَرِيمُ عِنْدَ الْحِسَابْ،

حَسْبِي اللَّهُ الْلَّطِيْفُ عِنْدَ الْمِيْزَان،

حَسْبِي اللَّهُ الْقَدِيْرُ عِنْدَ الْصِّرَاط،

حَسْبِي اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبْ.