السعادة

[ثاقبايليث]

-السعادهـﮧ ليس من انت يزرعها ، بل تاتي من الله عزوجل.

- من كان ينتظر الحصول على كل شي ليصبح سعيداً , لن يحصل على السعادهـﮧ في اي شيء.
- هنالك صفات كثيرهـﮧ تأتي ضد السعادهـﮧ .

- كن قنوعاً بما عندك تكن سعيداً

- أفضل حالات السعادهـﮧ هو ما تنسجم مع عقلك وقلبك وجوارحك

- ليست السعادهـﮧ أن لا تمر بالآلام , وأن لا تواجـﮧ الصعاب , بل السعادهـﮧ أن تحفظ على رباطـ عقلك وهدوء أعصابك , وتفاؤل قلبك وأنت تواجـﮧ الصعاب والآلام

- كن سعيداً و أنت في الطريق إلى السعادهـﮧ , فالسعادهـﮧ الحقيقية هي في قراءة القران واداء العبادات وبعد الذنوب.

- كن قانعاً بما عندك .... وراضياً عن الأنت عليـﮧ ... وأنظر إلى من هو أقل منك في النعم .... ومن هو أكثر منك في البلاء .... وبذلك تنعم بالسعادهـﮧ والهناء .

- في العبادهـﮧ ... سعادهـﮧ

- تذكر لحظات فرحك في ساعهـﮧ الكارثهـﮧ ... حتى لا تيأس . وتذكر ساعات شقائك في لحظات الفرح ... حتى لا تغتر.

- أحياناً يكون الدواء الرخيص أنفع من الثمين .... إلا ترى أن البسمهـﮧ التي لا تكلف شيئاً كيف تشفى من الحزن , وتعالج الشقاء وتثير المرح ؟

-السعادهـﮧ هي الاستمتاع بما تجدهـﮧ , مع البحث عما لا تجده .
أما الشقاء فهو البحث عما لا تجدهـﮧ , من دون الاستمتاع بما تجده .

- سعادتك في ذاكرتك , وذاكرتك في ذكرياتك , فاجعلها جميلـﮧ تعش سعيداً .

- كمالات الحياة أكثر من نواقصها .... وعوامل السعادهـﮧ أكثر من اسباب الشقاء ... غير أن الناس عادهـﮧ ما يتذكرون النواقص فيشعرون بالشقاء .... وينسون الكمالات فلا يتمتعون بالسعادهـﮧ .

- عندما تتمتع برضا النفس فإن أصغر الأشياء تمتعك , أما عندما تفقد ذلك فإن أكبر المتع تعجز عن إمتاعك.

- لا تقلق بشأن ما ليس لك عليـﮧ من سلطان ... فالقلق يستحيل أن يحل مشكلـﮧ حلها ليس بيدك.

- أخرج آهات نفسك ... فأن دخانها أن بقي محصوراً فيك خنق قلبك وعقلك وضميرك جميعاً .

- يعبر الطفل بابتسامتـﮧ الصادقـﮧ , عن سعادة يعجز كل علماء النفس عن شرحـﮧا وتوضيحـﮧا.

***
- السعيد يرى الحاضر أفضل أيامـﮧ , والمتفائل يرى مستقبلـﮧ أفضل من حاضرهـﮧ , أما المتشائم فينظر إلى الماضي باعتباره أفضل الأيام , ولا يرى مستقبلهـﮧ إلا قاتماً.
***
- السعادهـﮧ أن تملك ضميراً نقياً , يلتقط ما يسعدك ليس في هذه الحياهـﮧ فحسب بل وفيما بعدها أيضاً.
***
-السعادهـﮧ ينبوع مخبوء في ذاتك , وكل ما تحتاج لاستخراجـﮧ هو الاستمتاع بما تحت يديك مع التطلع إلى ما هو أفضل منه .