برايي الارقام القياسية...المغامرات الغريبة...والاعمال الخارقة المحيرة التي يقوم بها بعض الاشخاص من هنا وهناك ....هي من تجعل الحياة تحافظ على روعتها ...فلو بقينا خلف حاجز الروتين الممل والاعمال العقلانية دوما ....لفقدنا المحفزات للعيش..انا شخصيا اتمنى ان اقوم بشيء خارق للعادة ايا كان..لكن الظروف المحيطة لا تسمح مع ان ذلك ليس عذرا.....موضوع جد مميز وطرح رائع..بوركت وليد خالتي....مودتي تسبق ردي
اقتباس:
وطبعا، لم تقتصر أرقام الفلسطينيين وسجلاتهم عند حدود التضحية، وقصص الفداء، ولا حتى عند الطبيخ والحلويات؛ فقد أنجب الشعب الفلسطيني من العلماء والخبراء
والأدباء والمشاهير وقصص النجاح والتميز ما يصعب حصره في حدود هذه المقالة. وليس المقصود هنا الإدعاء بتميز وتفوق الشعب الفلسطيني على غيره؛ فتلك نظرة
عنصرية مرفوضة، ولكن ما يجب قوله هنا وفي أي موضع آخر هو تقدير وتشجيع المتميز مهما كان إنجازه بسيطا، ومحاسبة المقصر مهما صغر تقصيره.
|
تحية كل الشعب الفلسطيني الصبور والمثابر.....