دراسة شاملة...كافية...و وافية...كل ما تناوله هذا المقال....يعتبر صحيحا لا نقاش فيه.......لكن ...المشكلة اين......هل في كوننا نعرف مبتغاهم لكننا مكمموا الافواه.....او في تعدد خرجات الدولة الفرنسية الذي جعلنا نعيد الحسابات كل مرة ...فيفوتنا القطار قبل ان نصل الى النتيجة ونكتشف الامر.....عجبنا لهذه الدولة....في محافلنا و اعيادنا الوطنية..ننادي ونندد بضرورة اعتذارهم و وجوب وقف استعمارهم غير المباشر لنا....و في حضورهم نفرش السجادة الحمراء لهم وننادي بضرورة ترسيخ العلاقة معهم...
ترى هل نحن المنافقون ام هم...ام الاثنين مثل بعض ...كلا الطرفين...يشد طرف الخيط الذي يعجبه.....مللنا هذه السياسة حقا.....و كل من نرى فيه الصباح الجديد....يعيد انزال ستار الليل طلبا للرخاء قليلا ...
كمثال بسيط فقط...امس في الفايسبوك الذي لا تخفى فيه او عليه خافية....رايت صورا يندى لها الجبين....شيوخ عايشوا ظلم فرنسا و استبدادها....يقبلون يد هولوند....الفزاعة الفرنسية الجديدة ....لم افهم ماهيتهم حقا ...مصابون بالزهايمر نتيجة التعذيب...ام حركى.....ام يعلنون خنوعهم كما تعلنه الحكومة......عجبنا لهم و هم يطالبون الجيل الجديد بالنهوض....لماذا ننهض وانتم تجعلون فرنسا تجلس على رقابنا
شكرا سيف على الطرح المميز ...دمت متالقا....في انتظار الجديد